العمل البلدي بين سياسة «لا من شاف ولا من دري» و«وضع الأصبع على الجرح»

بلدية الخيام بين «لا من شاف ولا من دري» أو «وضع الأصبع على الجرح»
بلدية الخيام بين «لا من شاف ولا من دري» أو «وضع الأصبع على الجرح»


تعليقاً على ما كتبه "السيد حنظلة" والذي جاء فيه «وجود تعليقات على الموقع حول موضوع البلدية لا تنم إلا عن تحامل غير مبرر من الناحية الأخلاقية أو من الناحية المهنية...»

وبصفتي واحد من المتابعين الدائمين لموقع خيام دوت كوم أود التأكيد أننا لم نقرا في نقد العمل البلدي اي كلام فيه شتم أو تحامل من الناحية الأخلاقية أو من الناحية المهنية..

بل قرأنا محاولات لتسليط الضوء على بعض معاناة الخيام للتصحيح بهدف التحسين فقط. وكل ما تابعناه من نقد جاء مقرونا بالصور!

والنقد كان وسيبقى ملهما لكل الشعوب الحرّة للتطور واصلاح الامور!

لذا نامل عدم التجني على من يرى ويحاول التصحيح، بدلا من وضع اليدين على العينين ولا من ( شاف او سمع أو دري...).

لقد آن الاوان، كما يقترح السيد حنظلة، لعزل الحاجز الحديدي بين الناس والبلدية.

موضوع السيد حنظلة: "إقتراح للمجلس البلدي وللغيارى على مدينتا الخيام"

تعليقات: