بلدتنا الخيام.. تليق بها الحضارة والنضافة والجمال

مياه آسنة (صرف صحي)،  تنبع من أحد الريكارات صيفاً شتاءً لتفيض بخيراتها في هذا الشارع
مياه آسنة (صرف صحي)، تنبع من أحد الريكارات صيفاً شتاءً لتفيض بخيراتها في هذا الشارع


الساحات هي المركز التجاري للبلدات وهي النقطة التي لا بدّ أن يمرّ بها من يزور تلك البلدة ومن خلالها يأخذ صورة مصغرة عن البلدة، لذلك تحرص البلديات على تجميل ساحاتها وتزيين الشوارع المؤدية إليها بالزهور والأشجار (أو برك المياه والنافورات) لتضفي على المداخل لمسة جمالية.

على المدخل الجنوبي لساحة بلدة الخيام (بين الساحة والحسينية) مياه آسنة (صرف صحي)، تنبع من أحد الريكارات صيفاً شتاءً لتفيض بخيراتها في هذا الشارع نزولاً إلى الساحة (كما في الصورة)، حاملة معها ما تحمله من روائح كريهة وأقذار وأمراض تهدد أطفالنا وتعطي الزائر صورة سيئة عن البلدة لا يرتضيها أي من أبنائها...

هذا الأمر نضعه برسم المسؤولين، بالأخص أعضاء بلديتنا الكريمة الذين أولاهم الأهالي ثقتهم، وأملنا بالمعالجة السريعة فبلدتنا الخيام تستحق المزيد من الإهتمام وتليق بها الحضارة والنضافة والجمال.

أحمد إبراهيم - الخيام

مياه آسنة (صرف صحي)،  تنبع من أحد الريكارات صيفاً شتاءً لتفيض بخيراتها في هذا الشارع
مياه آسنة (صرف صحي)، تنبع من أحد الريكارات صيفاً شتاءً لتفيض بخيراتها في هذا الشارع


أحمد إبراهيم: بلدتنا الخيام.. تليق بها الحضارة والنضافة والجمال
أحمد إبراهيم: بلدتنا الخيام.. تليق بها الحضارة والنضافة والجمال


تعليقات: