الله يرحم شارون

ثمانية عشر شارون عربي يستعجلون أمريكا كي تدمر سوريا أرضاً وشعباً
ثمانية عشر شارون عربي يستعجلون أمريكا كي تدمر سوريا أرضاً وشعباً


نعم وألف نعم الله يرحمك يا أرييل شارون، ويحرق شارونات العرب بناره.

ثمانية عشر شارون عربي يستعجلون أمريكا كي تدمر سوريا أرضاً وشعباً.

ثمانية عشر شارون عربي تحولوا الى ثمانية عشر كوكبا أسوداً أصابو الشمس بالكسوف واسود القمر.

من تكونون أيها الشارونات؟

أعرب أنتم؟

كلا و ألف كلا!

أمسلمون أنتم؟ أبداً، لا و ألف لا!

أم انكم تحولتم إلى قردة وشياطين، فوالله القردة أفضل منكم عند الله وأيضاً الشياطين.

إذن من تكونون؟

أم أنكم تظنون أنفسكم اولياء الله على الأرض والله منكم براء.

وليقف كل منكم امام المرآة وينظر الى نفسه جيداً، ماذا يرى غير سواد الوجه؟

نعم والله يا أصحاب الوجوه السود دنيا و آخرة وإن العقاب آتٍ..

والله ليس بغافلٍ عن أعمالكم الإجرامية بحق شعوبكم وأوطانكم..

فلكم النار و بئس المصير.

تعليقات: