الخيام قبل الموقع ليست كما بعده

مبروك للخيام هذا المولود الذي بلغ السابعة من عمره،
مبروك للخيام هذا المولود الذي بلغ السابعة من عمره،


تاريخ 12/12 لا يُنسى لأنّه يعني ولادة الخيام؛ منه يبدأ تاريخها الحديث وما بعد الحديث؛ ولادة مجازية أعطت للبلدة معنىً وحضوراً يوميّاً متوالداً على مرّ اللحظات والدقائق والساعات.

الخيام قبل الموقع ليست ما بعده بكلّ المعايير والدلالات؛ من منكم كان متعلقاً بالخيام بالقدر الذي حمله له موقع الخيام؟

يقول المثل "بعيد عين العين بعيد عن القلب".

أما الآن، ومنذ سبع سنوات مباركة، تعيش الخيام في عقول وقلوب الجميع الذين يتصفحون الموقع (عين الخيام وروحها) كحاجة الجسم للهواء والطعام.

ألجأ إلى الموقع أوتوماتيكيّاً كمدمن، كأني أحيّي أهل الخيام وأسلّم عليهم عبر هذه الإشارة الصغيرة التي تأتي وتذهب كنبضات القلب.

يكفي أنّ هذا الموقع يُشاركنا أفراحنا وأتراحنا، فنعمَ هذا الصديق الوفيّ.

مبروك للخيام هذا المولود الذي بلغ السابعة من عمره،

والده مهندس القلوب أسعد رشيدي ووالدته الخيام...

بورك هذا الحبّ وهذا العطاء، وشكراً أسعد بلسان كلّ من يُقدّر هذا الموقع وما يحمله من معانٍ وطنيّة وإنسانيّة.

نتمنّى من الجميع أن يساهموا في دعمه عبر كل السبل الممكنة، ليبقى قلبه نابضاً مشعّاً كشمس جبل الشيخ وثلجه.

..

موضوع ذات صلة:

«خيام دوت كوم» في عيدها السابع.. تزداد تألقاً

تعيش الخيام في عقول وقلوب الجميع الذين يتصفحون الموقع (عين الخيام وروحها) كحاجة الجسم للهواء والطعام
تعيش الخيام في عقول وقلوب الجميع الذين يتصفحون الموقع (عين الخيام وروحها) كحاجة الجسم للهواء والطعام


تعليقات: