الحاج إبراهيم نعيم سعد
في ٢٢ نيسان كتب إبراهيم نعيم سعد هكذا يكون العشق...
كلماته لامست روحي ووجداني.. وهي ليست المرة الأولى...
قلت يومها سأكتب له تعليقاً.. سأكتب من عشق كلماته كلماتٍ تليق به.. ولم أفعل...
اليوم أحزنني كثيراً خبر وفاته... أنا التي لا تعرفه إلا بالكلمات!
عذراً سيدي... اليوم من عشق كلماتك أنت أكتب لك الرثاء...
عذراً سيدي...إن أضعت قوافيك... فأنا تلميذة تعوم في بحر فصاحتك>
من كعب وادي الجوز والنبعة
الى تين رأس ملوك والطلعة
وعلى مفرق الحمام في جَمعة
في جنازة حرقت الدمعة
وتاهت كل الناس بصدمة الخبرية
وسهل المرج عا غفلة لبس حلة سوداوية
لما نزل جبل السعد من القمة العلية
وطل بجنازة فجعت قلوب كل الخيامية
ومن كل الساحات.. ومن ملعب البركة والحارة الشرقية
سينادي المنادي الى كل السامعين المصدومين
حيوا إبراهيم سعد... فقيد الخيام بالحسرة واللوعة والأنين
* ليلى رحيّل - بيروت
موضوع أسعد رشيدي "إبراهيم نعيم سعد.. سنفتقد إلى كتاباتك وتعليقاتك"
موضوع هدى صادق "ابراهيم سعد.. ليتها كانت كذبة ابريل"
موضوع صبحي القاعوري "الحاج ابراهيم نعيم سعد"
مقالة سهيل غصن "الخيام تبكي رحيلك"
مقالة هيفاء نصّار "رحيل الاستاذ ابراهيم سعد : أحزان خيامية متراكمة"
مقالة محمد صفاوي "تسقط الحروف في فناء الرحيل"
سجل التعازي بالمرحوم الحاج ابراهيم نعيم سعد
تعليقات: