حسين عبّود.. ما بين الطفولة والصبا قد رحل

حسين لم يمت، انما قُتل وكأن قدره كان داعشيا لا يرحم.
حسين لم يمت، انما قُتل وكأن قدره كان داعشيا لا يرحم.


حسين علي عبود الذي رحل باكراً.

حسين لم يمت، انما قُتل وكأن قدره كان داعشيا لا يرحم.

فالموت شيء والقتل شيء آخر اذ كل ما وجد على هذا الكوكب اي كانت خصائصه سوف يموت، لكن البعض من بني البشر يرحل عن هذه الدنيا قتلا.

هكذا رحل حسين في الكويت بحادث مؤسف عن عمر 19 عشر ربيعا.

أحقاً قتلت يا حسين أم انها كذبة آخر تشرين كما كذبة اول نيسان؟

* جدك أبو حسين

موضوع المهندس أسعد رشيدي "حسين علي عبّود.. غادرنا باكراً"

سجل التعازي بفقيد الخيام الغالي المأسوف على شبابه حسين علي عبّود

حسين علي عبود الذي رحل باكراً
حسين علي عبود الذي رحل باكراً


تعليقات: