أين الحياة من أبو الزلف؟

صباح.. ما قدّمته لبلدها لا يساوي شيئاً بالمقارنة مع تقديمات أي مقاوم أو جندي نذر  نفسه كي يبقى الوطن
صباح.. ما قدّمته لبلدها لا يساوي شيئاً بالمقارنة مع تقديمات أي مقاوم أو جندي نذر نفسه كي يبقى الوطن


صباح أو الصبّوحة ليس لها أي عمل علمي تستحق عليه براءة إختراع يفيد البشرية..

صباح كل ما قدمته على خشبة المسرح من حفلات غنائية ومسرحية أو على شاشة السينما من أفلام وما شابه ذلك كان يخصّها وحدها فقط ولا أي أحد آخر!

صباح.. ما قدّمته لبلدها لا يساوي شيئاً بالمقارنة مع تقديمات أي مقاوم أو جندي نذر نفسه كي يبقى الوطن.

ما هذه الضجّة الإعلامية لمطربة أوفنانة وبهذا الحجم، صباح عاشت عمرها كما كان يحلو لها أن تكون...

ماذا تركتم لجبران وميخائيل نعيمة وحسن كامل الصبّاح وإيليا أبو ماضي؟

هؤلاء العظماء ما قدّموه لوطنهم من أعمال أدبية وفلسفية وعلمية لا يمكن مقارنتها ببيت عتابا وأبو الزلف.

فلنتقي الله في حكمنا ولنعطي لكل ذي حق حقّه!

تعليقات: