عيّاد مهنا وإبنه اللامع محمد: كل الشكر إلى أبناء بلدتي الحبيبة الخيام، ولكل من ساهم وشجّع وأعطى لإنجاز هذا العمل الفني، إن كان على الصّعي
أن تنتمي إلى الخيام، فهذا يعني أنك تنتمي إلى بلدةٍ عـريقةٍ في فكر أبنائها، أصيلة في تراثها، متنوعة بأهلها، مُـتجـدّدة بعطائها...
بيدَ أنها من السابقين لعصرها ريادةً وتألقـًا وتميّـزًا وإبداعـًا، ومنارةً للعلم والعُلماء، وللرُقيّ والحضارة وللفـن نموذجـًا حيـًا من خلال أحد أبنائها، عـنيتُ بهِ إبننا محمّد عيّاد مهنا.
الناس الذين ينبغي علينا أن نشكرهم كثيرون. ففي أثناء دراستنا وعملنا، يمدّ الأهل والأقارب والزملاء والأصدقاء أياديهم الدافئة إلينا دائمـًا لمساعدتنا في وقت الحاجة، حتى لا نشعر بالوحدة.
ذلك كله يحتاج مِنّا أن نواجهه، وأن نـردّ معروفه بقلبٍ يعترف بالجميل. فهناك من قال إن الإعتراف بالجميل أعظم ذكاء للإنسان.
وهناك قائل أيضـًا إن الإعتراف بالجميل من أخلاق الإنسان الحميدة.
في الواقع, يُعتبر الإعتراف بالجميل أجمل زهرة وبذرة في الطبيعة، لأنه يَعرض أجمل طبيعة، وأكثرها تأثيرًا للإنسان والكون, ولأنه يستطيع نـقـل أجمل شعور وأنـقـاه.
الشكر كل الشكر إلى أبناء بلدتي الحبيبة الخيام، ولكل من ساهم وشجّع وأعطى لإنجاز هذا العمل الفني، إن كان على الصّعيد المادّي أو المعنوي، ولكل من أبدى إعجابه على هذا الموقع الكريم الذي سمح لنا بالتواصل لكافة أبناء بلدتنا الحبيبة، ليبقى وطننا لبنان شامخـًا بأبنائه، آملين أن يعمّ الأمن والسّلام في ربوع وطننا الحبيب لبنان.
مع كـامل محـبّـتي وتـقـديري
* العبد الفقير إلى الله عيّاد محمّد رضا مهنا
للتواصل وتقديم التهنئة: عياد مهنا: 71/240867
مواضيع ذات صلة:
الحاجة أم عيّاد مهنا: ما أعزّ من الولد إلا ولد الولد
من ثمارهم تعرفونهم وهذا الشبل من ذاك الأسد
تنمية قدرات الشباب توصلهم للتميّز والإبداع.. مبروك لمحمد مهنا
عيّاد مهنا وإبنه اللامع محمد: أن تنتمي إلى الخيام، فهذا يعني أنك تنتمي إلى بلدةٍ عـريقةٍ في فكر أبنائها، أصيلة في تراثها، متنوعة بأهلها،
تعليقات: