الخيام | khiyam.com 
أسعد غصن: «خيام دوت كوم».. ما سر هذا العشق الكبير لك والكل راضٍ بأن يشاركه حشد كبير بك؟
تقدّم لطلب يدها قبل احتفالها بعيدها الثامن آلاف المعجبين.. ولأنّها مؤدّبة وخجولة لم ترفض أحداً من عشّاقها وطالبي يدها... إرتضت بهم جميعاً دون تأفف...
إحتضنت الجميع تحت جناحيها وما كانت زانية.
يحق لها ما لا يحق لأحدٍ غيرها...
أحبها من سمع بها أو قرأ عنها...
ما قالت لأحدٍ (لا)...
الكل رعاها منذ يومها الأوّل، واليوم لو سألناها من أحبّت؟؟؟؟؟
سوف تقول :الجميع... وهناك المزيد من الخطّاب ... من أنت؟؟
وما سر هذا العشق الكبير لك والكل راضٍ بأن يشاركه حشد كبير بك؟؟؟
وسوف يكبر عدد عشّاقك وخطّابك مع مرور الأيّام.. والكل ينسى أو لا يحسب من أنتِ...وكم ستعمّرين؟؟؟
الموت يأخذ الجميع ألاّ أمثالك!...
هنيئاً لنا بك وبصاحب الأفكار النيّرة الّذي اعلن عن قدومك منذ نشأتك منذ ثمانية أعوام...
لك الخلود ولمؤسسك العمر الطويل، ويكفينا فخراً إنك لا تحملين إسم ضيعتي فقط بل أيضاً لأنّك الجامع الأكبر لكل أبناء هذه الضيعة الحبيبة...
للأخ أسعد رشيدي طول العمر ولخطّاب صفحة الخيام دوام الـتألّق.
ملاحظة صغيرة: هناك من يهمة كتابة مدينة الخيام، وأنا افضّل ضيعة الخيام... هكذا عرفناها وهي مثلنا لا تبدّل إسمها....
مواضيع ذات صلة:
«خيام دوت كوم» مع عيدها الثامن تتألق أكثر وأكثر
اليوبيل الذهبي لــ «خيام دوت كوم»
موقع الخيام.. عطر الكلمات المشلوحة
تعليقات: