رسالة إلى قادة داعش والنصرة

لطائفة الموحدين في سوريا دورها الناصع اثناء الثورة السورية الكبرى عام 1925 وبقيادة المرحوم عطوفة القائد سلطان باشا الاطرش
لطائفة الموحدين في سوريا دورها الناصع اثناء الثورة السورية الكبرى عام 1925 وبقيادة المرحوم عطوفة القائد سلطان باشا الاطرش


ابعث اليكم هذة المادة على امل ان تنشر وقد تصل الى العنوان الملائم

ما يحدث على ارض سوريا لعبة كونية وبدعم اقليمي.

طائفة الموحدين في سوريا جزء من النسيج الاجتماعي السوري.

لهذة الطائفة دورها الناصع اثناء الثورة السورية الكبرى عام 1925 وبقيادة المرحوم عطوفة القائد سلطان باشا الاطرش. الرئيس الفرنسي اعترف انذاك ان فرنسا دولة عظمى انتصرت في حروبها وخسرت في حملاتها على جبل العرب

هذة الطائفة حملت لواء العروبة وهي طائفة اسلامية اقلية في الشرق ولم تعتدي على احد لكنها تدافع عن نفسها ان اقتضت الضرورة ذلك

بدون شك ان الاعتدال السني سيخمد اي تطرف اسلامي.

وعلية ابعث بهذة الرسالة الشخصية الى قادة "الدولة الاسلامية" وقادة "جبهة النصرة" ان يبتعدوا عن المناطق الدرزية

اطلب اليهم ان يعودوا الى التاريخ وليعلموا انهم سيخذلون ان حاولوا الاعتداء على هذة الطائفة!

سلطان باشا الاطرش
سلطان باشا الاطرش


تعليقات: