رياض خريس.. مرشح للمخترة في الحي الشرقي

أبو علي رياض خريس، كل التمني له بالفوز بمقعد اختياري، والمخترة تليق بأمثاله المحبين لبلدتهم والمدافعين عنها
أبو علي رياض خريس، كل التمني له بالفوز بمقعد اختياري، والمخترة تليق بأمثاله المحبين لبلدتهم والمدافعين عنها


موضوع سبق لي أن نشرته منذ سنوات على موقع "خيام دوت كوم" تحت عنوان "كلما أطلّ الربيع، تطلّ زينب على الخيام من جديد"

هذا الموضوع يحكي قصة الأم الخيامية زينب غريب التي قتلها الصهاينة وعملاؤهم، بينما كانت تحاول حماية ابنها رياض خريس، يوم دخولهم الخيام مطلع العام 1977،

رياض خريس لم يكن يتجاوز السادسة عشرة من العمر، وكان يشارك بالحراسة مع شبان البلدة في صد الاعتداءات الصهيونية عن الخيام في حينه.

على الرغم من أن أبو علي رياض خريس أصبح في العقد الخامس من العمر، إلا أن روح الوطنية لا تزال راسخة في نفسه، فوجد في الترشح للمخترة فرصة سانحة لخدمة أبناء بلدته والدفاع عن حقوقهم ومصالحهم كما يقول.

كل التمني لرياض بالفوز بمقعد اختياري، والمخترة تليق بأمثاله المحبين لبلدتهم والمدافعين عنها منذ الطفولة.

موضوع ذات صلة (مع إطلالة كل ربيع, تطلّ زينب غريب على الخيام من جديد)

* الموضوع يعبر عن الرأي الشخصي للكاتب

-------- --------- ----------

صفحات موقع "خيام دوت كوم" مفتوحة للجميع، منبراً حراً لنشر أدبياتهم وآرائهم واعلاناتهم وكتاباتهم وصورهم، ضمن حدود اللياقة والأصول، خدمة لأبناء منطقتنا العزيزة.

والموقع على استعداد لتقبّل ونشر بيانات وآراء وبرامج عمل والسير الذاتية لكافة المرشحين للإنتخابات البلدية والإختيارية ويبقى على مسافة واحدة من الجميع.

تعليقات: