مارسيل خليفة في ضيافة أبو عصام محمد صفاوي والسيدة أم عصام في دارتهما في الخيام
بالأصالة عن نفسي ونيابة عن عائلتنا الصغيرة أود توضيح الموقف على ضوء ما تم تناوله على موقعنا موقع "خيام دوت كوم"، كذلك على مواقع التواصل الاجتماعي.
لقد تحول السباق الرياضي الماراتوني على الأرض إلى سباق ماراتوني خيامي بين أبناء البلدة عبر مواقع التواصل.
وما جاء ذلك الا بدافع المحبة للخيام وترابها وان اتى أحيانا وصف غير لائق من هنا أو وصف من هناك.. بكل الأحوال من المرفوض تماما الاساءة او التشويه لجوهر قضيتنا.
الموضوع يجب أن يبقى محصورا بموضوع الماراثون وعدم مساواة الذكور بالاناث.
المؤسف أن الاعلام المحلي حتى العالمي نسوا التفجيرات الارهابية في فرنسا ونسوا المانيا وحتى اليابان واهتموا بمارثون سوق الخان لأمر ما في نفس يعقوب.
شكرا لموقع الخيام، الذي كعادته الاستاذ اسعد رشيدي بحسه الخيامي والوطني، يضئ على مواضيع مهمة وحساسة وذلك من باب النقد البناء.
كذلك نتمنى لرئيس البلدية واعضاء المجلس الكرام التوفيق بعملهم.. مع مراعاه الموزاييك الخيامي اثناء اخذ القرارت التي قد تكون احيانا بسيطة ولكنها قد تأخذ بعدا آخر.
مواضيع ذات صلة:
بلدية الخيام ذكورية.. ترضخ للإملاءات وتمنع الاختلاط
بلدية الخيام تمنع المرأة من المشاركة بسباق حرمون
لن تخصع المرأة الخيامية لقوانين متطرفة
الخيام... مجالس البلديات لا تلغي الثقافة والهويات
ما كان يجب أن يصل بنا الأمر الى ما وصل اليه
بين قرار البلدية من موضوع الإختلاط والموقف من المقاومة
منى عبدالله.. يا جبل ما يهزّك ريح
الرياضة ليست عيبا أو من المحرمات
عن حزب الله والتقدّم الاجتماعي
انا بنت الخيام... سأعانق الفائز
تعليقات: