نهاية عهد وبداية آخر

وليد جنبلاط يلبس إبنه الكوفية قائلاً له: سر رافع الرأس واشهر عالياً كوفية فلسطين العربية المحتلة
وليد جنبلاط يلبس إبنه الكوفية قائلاً له: سر رافع الرأس واشهر عالياً كوفية فلسطين العربية المحتلة


تناقلت وسائل الاعلام المتفرقة الاخبار عن تنحي السيد وليد جنبلاط عن السياسة ونقلها الى نجلة تيمور.

وبهذة المناسبة لا بد من القول بعض الكلمات:

انا اذكر اليوم اللذي اغتيل فية المرحوم المعلم كمال جنبلاط .

حدث هز لبنان لا بل المنطقة باسرها ,السيد وليد جنبلاط حمل هذة الشعلة اربعة قرون وحاملا في ذاكرتة ماساة اغتيال والدة.

الان حفيد المعلم يستلم الشعلةالبيرق.

نعم ان مكة ادرى بشعبها ويبدو ان انتقال الزعامة بالوراثة نمط لبناني عريق ومقبول عندهم .

يبقى ان اتمنى للسيد تيمور جنبلاط التوفيق والوصول بسفينة القيادة الى شاطىء السلام ورغم الامواج والرياح العاتيةو وليحفظ وصيو جدة:

ان كان الخيار بين الحزب والضمير فانا اختار الثانية .

وللوالد وليد اقول :وفقك اللة ويحميك من الظلامونعم اضفت لبنة مشرفة لتاريخ طائفة الموحدين ولبنان .

نامل للجارة لبنانالامان والاستقرار وللبنانيين وعلى مختلف اطيافهم السلم الاهلي ونبذ اي شكل من اشكال العنف,ولا بد من كلمة شكر وعرفان على ما تقومون بة اتجاة النازحين ابناء سوريا الجريحة.

تعليقات: