حتى الحلم ممنوع


إضافة الى الفيتو الأمريكي الذي يسمح لدولة العدو أن تفعل ما يحلو لها، أيضا هناك فيتو عربي فاعل يصب في مصلحة الكيان الصهيوني.

هذا الفيتو الجديد مدعوم من دولة عربية لها ثقل عربي ودولي واسلامي.

انعمي يا "إسرائيل" وافعلي ما طاب لك والشعب الفلسطيني ممنوع عليه حتى أن يحلم بالعودة الى وطنه.(عروبتي ستنتصر)

تعليقات: