جهنم الآخرة أرحم من جهنم الحياة


جهنم الحياة أكثر قسوة من جهنم ما بعد الموت.

أما عن جهنم الحياة فهي المرأة، والضحية هو الزوج اذا كان يتمتع بثقافة عالية، وهنا لا يمكن للثقافة والغباء التزاوج فكريا وأخلاقيا.

والشيء نفسه ينطبق على المرأة اذا كانت هي الأخرى على مستوى عال من العلم والمعرفة، وزوجة لرجل جاهل أحمق مالك للمال ولا يملك أي شيء آخر، فالحياة بالنسبة للمرأة أيضا نارا وجحيما.

تعليقات: