ابن سعود مؤسس الدولة السعودية الحديثة وأول ملوكها مع بعض أولاده .

تزوج 22 امرأة ، وأنجب أكثر من 70 إبن و بنت وله أكثر من 1,000 حفيد مباشر (وقد يصلوا لأكثر من 1,500!)

الملك سلمان الحالي هو أحد أبنائه من زوجته العاشرة والمفضلة "حصة بنت أحمد السديري" وكانت مفضلة عنده بسبب جمالها (تزوجها وهي بنت13 سنة) وانها أنجبتت له أكبر عدد من الذكور، وسلمان وإخوانه من "حصة" كانوا المفضلين عنده ويسميهم "العظماء السبعة."

بفضل البترول و المداخيل التي تنتجها المناسك الدينية ، عائلة آل سعود ثروتها لا تقل عن 1.5 تريليون دولار (أغنى عائلة في العالم، هذا المبلغ هو ضعف الميزانية السنوية للحكومة المصرية 30 مرة!!) وتحتوي على ما لا يقل عن 14 ملياردير. مؤخرًا العائلة الملكية بدأت ترفع الضرايب على الناس وتلغي بعض برامج الإعانات والدعم الحكومي

• أفراد عائلة آل سعود يصرفوا ما لايقل عن 2 مليار دولار سنويًا للمحافظة على نظام معيشتهم الحالي (بعيدًا عن الصفقات العملاقة والزيارات التي ممكن أن يستأجروا فيها مقاطعات بالكامل، إلخ) وياخدون لأنفسهم مليون برميل نفط يوميًا (يعني %10 من الناتج القومي لنفط السعودية، الذي يعتبر بطبيعة الحال المصدر الأول والأهم والأكبر عندهم)

• أمير من آل سعود أشترى شقة في باريس ثمنها 35 مليون يورو! وبمناسبة الحديث عن فرنسا، ملك السعودية يملك ما لا يقل عن 12 شقة في واحد من أرقى وأغلى أحياء باريس، إضافة للقصر الشهير في Côte d’Azur الذي أثناء زياراته له من الممكن أن يقفل شواطئ كاملة من الأكثر شعبية على الإطلاق في الريفييرا الفرنسية لمجرد أن يحافظ على خصوصية عطلته هو والعائلة المصونة.

في أخر زيارة في 2015 أستأجروا أكثر من 400 سيارة فارهة للتنقلات، وقفلوا شاطئ كامل مما أغضب السكان المحليين بشكل كبير جدًا جدًا لدرجة أن أكثر من 100,000 وقعوا عريضة بسبب ذل.

• أمير آخر أشترى شقة في نيو يورك ب40 مليون دولار! والسماسرة في نيو يورك وباريس وباقي مدن أوروبا يقولون إن الأمراء السعوديين بيشتروا الآن بشراهة وبذخ أكثر من أي وقت مضى.

• أحدى الأميرات السعوديات نزلت صرفت 20 مليون دولار في نزهة shopping واحدة في باريس!

• أمير آخر صرف 15 مليون يورو لكي يستأجر مساحة خاصة من ديزني لاند لعمل حفلة خاصة فيها!

• ملك السعودية عنده في مدينة مارڤيا الإسبانية الصغيرة قصر مبني على مساحة 200 فدان وفيه عيادة خاصة ومنشآت ترفيهية. وفي كل زيارة لهذا القصر، العائلة الملكية السعودية تنفق 100 مليون يورو في أقل من شهرين وبيستأجرون أكتر من 300 غرفة في أفخم الفنادق و500 عامل أو يزيد لخدمة طلباتهم.

• أيضًا عنده قصر قريب منه في طنجة، على نفس الشاكلة وفيه مستشفى خاصة ومسجد ومنشآت كاملة ويستورد الأكل بالطائرات من فرنسا، وأيضًا في كل زيارة فيه يصرف ما لا يقل عن 100 مليون دولار.

• في أخر رحلة للملك لإندونسيا سافر مع 1500 فرد وسيارتين مرسيدس S600 ليموزين وأكتر من 500 طن من الأمتعة أحتاجوا 27 طائرة لنقلهم.

• وفي زيارته لواشنطن أستأجر فندق الFour Seasons بكامله (222 غرفة) ونقل له أفرشة ومعدات جديدة تمامًا كلها مرصعة بالذهب لمجرد إنه يمضي فيه بضعة أيام، وهكذا أي زيارة ليه لأي مكان ممكن ينفق فيها 100 مليون دولار أو أكتر في أسبوع أو أٌقل.

• ابن الملك الحالي وولي العهد مرة في زيارة لفرنسا أعجب بيخت للملياردير الروسي يوري شيفلر، بعت أحد مساعديه يشتري اليخت في التو واللحظة ب550 مليون دولار!!

• ملك السعودية والعائلة الملكية تملك مئات القصور الفارهة حول العالم، والملك في السعودية لوحدها عنده عشرات القصور، احيانــًا بتسمى "شبكة القصور!"

• وطبعًا أخيرًا وليس بآخر، الملك المتوج للتبذير الفاحش، الوليد بن طلال . عنده قصر في الرياض فيه 400 غرفة وملاعب تينيس وكرة وباسكت وحمامات سباحة وسينمات خاصة وعشرات المصاعد وغرف مهولة الحجم مخصصة لإستقبال الضيوف الكبار وتسع مئات الأشخاص، وحول البيت فيه مزرعة 120 فدان فيها 5 بحيرات صناعية وحديقة حيوانات خاصة وإسطبلات خيول ونسخة مصغرة من الGrand Canyon الأمريكي ومنشآت ترفهية مختلفة بتكلفة 400 مليون دولار. نفس الأمر لبنته ريم التي تملك قصرا تقريبًا نسخة من هذا القصر.

يملك يختا ثمنه 500 مليون دولار،

• يملك طائرة مرصعة كليًا بالدهب تمنها أيضـًا 500 مليون دولار، وطائرة أخرى ثمنها 230 مليون دولار (الأولى هي أغلى طيارة في العالم والتانية رابع أغلى طيارة في العالم.) إضافة الى القصور والمساكن حول العالم.

يمتلك تشكيلة مجوهرات تمنها مليار دولار تقريبًا وعنده أسطول سيارات فارهة تمنه لايقل عن 200 مليون دولار، فيهم سيارة واحدة مرسيدس مرصعة بالألماس تمنها 48 مليون دولار إضافة الى اللامبورجينيز والفيراريز والبوجاتيز، يعني أكتر من 5 مليار دولار على الرفاهيات و الرفاهيات و الرفاهيات و كل ذلك لإشباع الأنا.

يمكن أن تضرب ذلك في1,000 على إعتبار أن هناك ألف امير لتأخذ فكرة بسيطة عمّا يفعله ويصرفه آل سعود، وفي النهاية ينصحون الناس بالتقشف وأن الأوضاع الإقتصادية حرجة ولابد من بعض المسؤولية والحرص في صرف الأموال ..

و حجكم مبرور و ذنبكم مغفور.