الأديبة الروائية أملي نصرالله، إبنتة بلدة الكفير - جنوب لبنان

بدعوة من:

- المجلس الثقافي للبنان الجنوبي،

- من المنبر الثقافي لجمعية التخصص والتوجيه العلمي،

- من جمعية بيت المصور في لبنان،

- من مؤسسة نجوى القلعاني

- ومن جمعية تقدّم المرأة في النبطية

يقام حفل

تكريم الأديبة الروائية أملي نصرالله

المتكلمون:

الأستاذ طلال سلمان

د. شفيق البقاعي

الأستاذ واصف شرارة

الشاعرة نجوى القلعاني

تقديم وإدارة المحامية وداد يونس

الزمان: الساعة السادسة من مساء الخميس 30 ت2 2017

المكان: جمعية التخصص والتوجيه العلمي - بيروت، ارملة البيضاء

..

بدأت إملي نصر الله حياتها العملية كصحفية تكتب المقال وتلاحق الحدث وتطرح الأفكار، ولم تلبث أن وجدت نفسها في الأدب لتتألق كروائية في طيور أيلول التي تربعت من خلالها ولا تزال على عرش الرواية، حيث انطلقت منها إملي الى التجديد والتنويع فكتبت القصة القصيرة والرواية للفتيان، فكانت في روايتها، كما قصصها كما أشعارها الرقيقة التي كتبتها وجمعتها في همسات، حاضرة بكل هذا الزخم والتنوع والشمولية .

إيميلي نصر الله (Emily Nasrallah)، هي أديبة لبنانية ولدت عام 6 يوليو 1931 في قرية الكفير بجنوب لبنان،

حصلت على شهادة الماجستير سنة 1958

تزوجت من فيليب نصر الله وأنجبت أربعة أبناء: رمزي، مها، خليل ومنى.

نشرت عددا من الروايات والمجموعات القصصية للاطفال وحصلت على جوائز عديدة منها جائزة الشّاعر سعيد عقل في لبنان وجائزة مجلّة فيروز وجائزة جبران خليل جبران من رابطة التّراث العربيّ في أوستراليا وجائزة مؤسّسةIBBY العالميّة لكتب الأولاد على رواية"يوميّات هرّ".

عملت كروائية، صحفية، كاتبة مستقلة، معلمة، محاضرة، ناشطة في حقوقِ المرأة.

أول رواية لها نشرت عام 1962 (طيور أيلول) وحازت على 3 جوائز أدبيه.

ترجمت العديد من رواياتها إلى الإنجليزية والفرنسية.