فرح العيد في دور الأيتام في حاصبيا وبرج الملوك


لهذا النشاط رمزية خاصة، لأنه يحمل كل البعد الإنساني، كل بهجة العيد، لأن هدفه إدخال الفرح الى قلوب أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وأيتام يستحقون كل اهتمام العالم والرعاية.

تجمع الشباب الصاعد، أفزي، اليونيسيف وأرض البشر، في دار الأيتام الإسلامية في حاصبيا، انتظرهم الأطفال بشوق وحماس لرؤية بابا نويل. وجاء يرن جرس الفرح ويغني لهم ويوزع هداياه.

بكوا، وضحكوا وصفقوا، وكان يومهم مميزاً، سيحفر مسرح دمى العيد في ذاكرتهم وعقولهم البريئة ويرسم البسمة على وجوههم كلما حكوا عنه.

** وفي برج الملوك، في مدرسة الأيتام، بهدوء وفرح استمتع الأطفال بعرض مسرح الدمى، وبفرح استلموا هداياهم من اليونيفيل التي شاركتهم فرحهم في هذا العيد.

سيحفر مسرح دمى العيد في ذاكرة هؤلاء الأطفال وعقولهم البريئة ويرسم البسمة على وجوههم كلما حكوا عنه.

ميلاد مجيد، وعام سعيد، يرسم البهجة والسعادة على وجوه هؤلاء الأطفال ويغمر قلوبهم بالأمان والسلام.

  وكل عام وأنتم بخير وفرح







تعليقات: