فاطمه غصن او (الحجه كما كانت تحب) كانت تمون على العائله كبيرها وصغيرها..
لها حضورها، رغما عن السنين قاومت المرض بكبرياء لسنوات قليلة!
أحبت الحياه والحياة أحبتها فاعطتها من السنين خمسة وثمانون، عايشت منهم نصفهم ومن الاولاد والاحفاد واحفاد الاحفاد ثمانون اواكثر الى ان حطت الرحال عصر يوم خميس
عندما رحلت بهدوءها المعهود.
إطمئنّي.. انت الان في قبرك مستيقظه في قلوب من تركت واحبوك!
ان بين اتربة القبور الهادئة معك ارواح من نحب.. اللهم امطر على قبرك الرحمة والعفو والمغفرة وبرد تربتك ويجعل مثواك روضة من رياض الجنّة.
عزائي لرفيقة دربي والى اولادها واحفادها وآل غصن.
ان لله وان اليه راجعون
سجل التعازي بالمرحومة الحاجة فاطمة حسن غصن (أم علي غريب)
تعليقات: