بالتفاصيل والصور: هذا ما حصل معنا على نهر الخرخار


على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، نشرت الشابة نداء حمزة صورا من الرحلة الى نهر الخرخار مرفقة بالتعليق:

هيك بكل بساطة كان الهايك عالخرخار من فترة اصلاً ما فرشنا وقعدنا لان كنّا ضايعين وطوّلنا لنوصل وتأخر الوقت.. وصلنا كان وقت افطار تقريباً والناس عم تفل وقلت لرفيقتي بالحرف انو هلق بس يبطل في حدا بنزل بشيل قناني البيبسي من الماي و بتصوّر … الشورت لي لابستو هو الشورت لي سبحت فيه وسمّوه "مايّو" لا كان معنا مشروب ولا حتى قنينة مي بالشنطة لان حضرتي ما الي خلق اصلاً عثقل زيادة بالشنطة.. نزلت انا اسبحت واتصورت وفلينا دغري كرمال جيدا ما بدها تاكل ظبت بعد ال ٧ ومشينا كفّينا الهايك وخلصت القصّة ما بدّاش هلقد

الصور هول من شي شهر تقريباً وطبعاً ما شي تغير رح ضل هربانة من المجتمع وإلجأ للطبيعة لي شو ما صار بضل آمن انو لكل الناس واني بنتمي الها وما خصني بمعتقدات وذكورية المجتمع

ثم نشرت صورة الفتاة التي تظهر بالمايو وكتبت:

عم تنتشر هاي الصور لي مدري مين جايبها من google وعم يقولو انو هاي انا

شعراتي المنكوشين:

مصريّاتي لي ما بيجيبولي ربع القنينة ل بإيدها:

قنّينة الbaby oil لي فضيتها عحالي عالبحر:

تاتا لي مفكرتني رح موت قد نا ضعيفة:

قصم الولّادي بh&m مطرح ما مابلاقي مايوهات عقياسي

هذا وكانت قد نشرت صفحة "اخبار عربصاليم":

توافد في الأونة الأخيرة عدد من المواطنين الى نهر الخرخار من خارج البلدة وعمد البعض منهم الى شرب المشروبات الكحولية ورميها على ضفاف النهر.

نرجو من الضيوف الكرام مراعاة الضوابط الإجتماعية والدينية في البلدة وعدم إصطحاب المشروبات الكحولية والإلتفات لموضوع اللباس لأن حريتهم الشخصية التي نحترم تتعارض مع عاداتنا وأعرافنا خصوصًا في هذه الأرض التي وطأتها اقدام المجاهدين، وارتوت بدماء الشهداء .















تعليقات: