يرفض تبيان الحسابات المصرفية،

يرفض تبيان أرقام الهندسات المالية،

يرفض تبيان قيمة التحويلات المليارية، تهريباََ وتبييضاََ.

يرفض تفعيل عمل "هيئة التحقيق الخاصة" ويصرّ على ترؤسها من خلال أحد أزلامه خلافاً لقانون تعديل إنشائها رقم ٤٤ /٢٠١٥،

يصرّ على تطبيق التعاميم النصبوية لرياض سلامة المخالفة لقانون النقد والتسليف ولكل القوانين الناظمة.

يصرّ على عدم التجاوب مع أي مطلب محق للمودعين ، حتى وإن كان بسيطا و غير مكلف، مثل :

شك المريض وشك الطالب وشك الضرائب والرسوم... إلزام المصارف بقبول هذه الشكات

يرفض رفع سقف السحوبات الشهرية للمودعين،

يرفض وضع جدول رقمي لإعادة الودائع بشكل علمي متدرّج.

وسيم منصوري أخطر من رياض سلامة في "الدهاء الخبيث" الذي تجلّى في الإلتزام بقواعد حماية منظومة الفساد والإجرام السياسية المصرفية.

وبرع أكثر من رياض سلامة في زرع الأوهام وشراء الضمائر وصغار النفوس والإعلام.

سنبقى في مواجهة هذه المنظومة التي دمّرت لبنان.

وللبحث والشرح تتمة.

( المحامي حنا البيطار، رئيس إتحاد المودعين)