موقع خيامكم يُشعرنا كأننا في ساحة البلدة

الحاج فؤاد عبد الحسن يحيى
الحاج فؤاد عبد الحسن يحيى


القيّمون على موقع بلدتنا الخيام هم معنا في قلوبنا وان كانت المسافات بعيدة بيننا، نشعر معهم بكل شيء!

نحن نشكركم لانكم تساهمون مساهمة فعّالة بإنجاح اللقاءت التي تجري عندنا، لان الاهالي هنا، في الغربة، بالشوق الدائم الى الخيام!

فاللقاء الخيامي الأخير، الكبير والمميز فعلا، ليس لانه اقيم على الربوع الخضراء انما تميّز بالتجمع الكبير لأهالي الخيام الكرام...

كانت الفرحة تغمر الجميع، والصور خير دليل!

كانت البسمة على وجوه الكل تعبّر عن الترابط الحميم بين الاهالي متحدّين مرارة الغربة التي ابعدتهم عن بلدهم لبنان خاصة بلدتهم الخيام الحبيبة.

هذا الموقع الخيامي الرائع، اذا صح التعبير، يربطنا هنا فيما بينا ويربطنا ربطاً مباشرا بالبلدة واهلنا هناك، ومن الموقع نعرف كل خبر جديد عن البلدة واهلها وكأننا نمر في الساحة نجمع الاجبار من ابوفلان وقصة عن فلان!...

الاخبار السارة والمحزنة على حدٍ سواء.

اخواني اخواتي في الموقع،

لي طلب وهذا طلب الجميع بالغربة.. وهو مشاهدة بعض الصور الحديثة عن الإعمار بالبلدة الجامع مثلا نحب ان نعرف كيف اصبحت الخيام والتطور الإعماري فيها لكن بقدر المستطاع ونحن لكم من الشاكرين..

ونتمنى لكم النجاح الدائم والتقدم بهذا العمل الرائع!

وشكرا لكم جميعاً

صور جديدة عن اللقاء الخيامي الثالث

------------------------------------

شكراً مجدداً للعزيز الحاج فؤاد يحي على كلماته التي تزيدنا عزماً وعطاءً لبلدتنا ولأهلها الطيبين..

نحن لم نقدّم الكثير للبلدة قياساً بالذين حرروها من دنس الإحتلال أو الذين دافعوا عن كرامتها في عدوان تمّوز أو الأشقاء الذين ساهموا في إعادة بنائها.

أنتم، الخياميون في ألمانيا، أعطيتم مثالاً رائعاً يحتذى به في الترابط ووحدة الصف!

أهلكم وأقاربكم وأصدقاؤكم وكل الخيام هم أيضاً بشوق إليكم بقدر ما أنتم بشوق لبلدتم.

الخياميون جميعاً هم قيّمون على الموقع وهو لكل الخياميين!

نديره بما يرضي رغبات وطموحات الجميع ويوحّد صفوفنا..

نجدد شكرنا للجميع، بالأخص للذين يساهمون بمقالاتهم ويرسلون الصور..

الكلمة والصورة هما فعلاً خير معبّر!..

المهندس أسعد رشيدي

الحاج أبو أسعد عواضة
الحاج أبو أسعد عواضة


السيدة وفاء عقيل مع ابنتها
السيدة وفاء عقيل مع ابنتها


تعليقات: