السيد محمد صفاوي
قرأت بتعجب واستغراب كبير طرح اسمي بهذا الشكل بالموضوع المتعلق بشقيقتي الحاجة زينب عبد الحسن صفاوي والذي ورد في ردّ الأخ العزيز المهندس أحمد زريق.
هنا لا بدّ من توضيح الآتي:
1- أنا بشخصي لم أتقدم بطلب ميراث عن منزل المرحوم والدي من أي كان من الورثة.
2- لا يوجد أية مستندات لدى البلدية أو أي اتفاق بإسمي بخصوص هذا الموضوع.
3- إن المستند الموضوع على موقع الخيام والمقدم عبر توضيح الأخ العزيز المهندس / أحمد زريق والمكتوب حسب ما هو وارد بخط نائب رئيس البلدية الأستاذ / محمد رضا عبد الله هو ليس بمستند إنما مشروع إتفاق.
ومن المعروف والبديهي أن الاتفاق يكون ممهوراً بتوقيع جميع الأطراف المتخاصمين.
أين التواقيع على هذا المستند يا سيدي الكريم ؟؟
أما بخصوص علاقتي بالموضوع مع السيد / نائب الرئيس، فقد كنت قد تعهدت (بتعهد شفهي) أن ادفع للعائلة من حسابي الخاص مبلغ 2000 دولار لخصوم شقيقتي وكان الكلام أمام رئيس البلدية الأستاذ الحاج علي زريق يومها... لكن الأفرقاء المتخاصمين رفضوا ذلك ولو لم يرفضوا لكان الاتفاق قد وقع من الطرفين بالقبول يعني هذا الذي رأيناه مجرد ورق مكتوب تمهيدا" لاتفاق لم يرى النور.
أما لماذا رضيت أن أدفع من حسابي الخاص ؟؟
إنه بناءً على توسط من السيد الفاضل رئيس البلدية الأسبق والأستاذ / محمد عبد الله وهذا الكلام منذ حوالي سنتين ونصف السنة في سبيل إيجاد حلّ للمشكلة .
أما موضوع أن هناك شكوى ضدي.
فأنا لا علم لي بذلك ولم أبلغ بشكوى ولم أطالب بإرث بل كنت مسانداً عنيداً لشقيقتي بسبب الظلم الذي طالها.. وهل هذا معيب ؟؟
أما موضوع باقي الورثة فهم أحرار بما ترك لهم جدهم أقصد عباس وجهاد وغيرهم.
ويمكن التأكد من موقفي من القضية من السيد نائب رئيس البلدية والرئيس السابق الحاج / علي زريق .
أما باقي ما ورد عن الحاجة صاحبة الحق فإنها سترد حسب معرفتها بالموضوع.
وكنت قد اتصلت بها فأقسمت الحاجة أنها لا تعرف السيد / محمد عبد الله ولم تراه بحياتها.
كما أخبرتني شقيقتي أنها ذهبت لعند الحاج أحمد زريق إلى مكتبه وانتظرت يوماً كاملاً دون نتيجة، وكانت قد حضرت بناءً لتبليغ جرى عبر الحاج علي دغمان... ولن أذكر أكثر من ذلك عن ذلك لأن باقي الموضوع عند الحاج أحمد زريق...!.
لذا اقتضى التوضيح
نداء الحاجة زينب عبد الحسن خليل صفاوي
توضيح من المهندس أحمد زريق حول نداء الحاجة زينب عبد الحسن الصفاوي
--------------------------------------------------------
موقع خيام دوت كوم سيبقى منبراً حراً لكل الخياميين، مدافعاً عن حقوقهم وصمودهم، مسمعاً صوتهم ومعبّراً عن آرائهم وطموحاتهم وعلى مسافة واحدة من الجميع.
تعليقات: