- قصة مواطن لا يؤمن بالواسطة:
مواطن ذكي وشريف ذهب ليتقدم إلى وظيفة في إحدى المؤسسات، ولما جاء وقت امتحانه
سألوه: متى يكون حاصل ضرب 3*3 =10؟
فقال: عندما تكون الإجابة خاطئة.
قالوا: ما هو الشي الذي له أكثر من جناح ولا يطير؟
قال: الفندق.
قالوا: ما هي الكلمة المكونة من أربع حروف إذا أكلت نصفها تموت، وإذا أكلتها كاملة لا يصيبك شيء؟
قال: سمسم.
قالوا: من هو الرجل الذي يستطيع أن يقف على الأرض ورأسه فوق النجوم؟
قال: الضابط.
قالوا: ما هو الشيء الذي بدونه لا تستطيع أن تحصل على الوظيفة في هذه الشركة؟
قال : الواسطة
قالوا: و هل هي عندك واسطة؟
قال : لا !
قالوا: طيّب إغلق الباب من الخارج وإنت طالع
---------------------------------------------
- قصة أمريكي غبي:
بينما كان القطار يشق طريقه متوجها إلى فرنسا كان يجلس في داخله أربعة أفراد متقابلين
أمريكي، أفغاني ، فتاة جميلة وأمرأة عجوز
دخل القطار في نفق مظلم وخلال هذه الفترة سمع الركاب صوت قبلة ومن ثم تلاها صوت صفعة على الوجه
وعندما خرج القطار من النفق شوهد الأمريكي يحك خده وقد أحمر من الصفعة، وبدأ الحوار التالي :
قالت العجوز: يا لها من فتاة أبية، قبلها الأمريكي فصفعتة على وجهه
قالت الفتاة في نفسها: يا له من أمريكي غبي، يتركني أنا ويقبل العجوز
قال الأمريكي في نفسه: يا له من أفغاني محظوظ يقبل هو الفتاة وأتلقى أنا الصفعة
وقال الأفغاني في نفسه: يا لي من أفغاني ذكي، قبلت يدي ثم صفعت الأمريكي
-----------------------------------------
- قصة إمرأة لم تتهنّى بعيد ميلادها:
في يوم عيد ميلادي ، كنت في طريقي للعودة إلى المنزل بعد انتهاء دوامي في العمل لكن تعطلت سيارتي في منتصف الطريق!
وحيث أن زوجي كان بانتظاري، اتصلت به وأخبرته أنني سوف أتأخر قليلاً لأني سأكون مضطرة أن أعود إلى البيت مشياً على الأقدام..
في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول وكانت رائحة الفول أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف ...
قلت في نفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً، وأنه من السهل جداً التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى البيت.
توقفت عند المحل واشتريت صحناً من الفول وأكلته بالكامل لكن أحسست أني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني.
في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص من جميع الغازات التي تملأ بطني بسبب الفول ...
وعند وصولي إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً لرؤيتي، فبادر بالقول لي ' حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة للعشاء الليلة '
وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني من يدي وأدخلني غرفة الطعام، وأجلسني على الكرسي، وفي اللحظة التي أراد فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس الهاتف !.
فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى يكمل مكالمته ويعود وأثناء انشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول يظهر أكثر فأكثر وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها فرصة سانحة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة.
لم يكن لها صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة المحملة بالسماد فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة،
وأحسست مرة أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى
وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف، فرفعت رجلي مرة أخرى وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح المكان رائحته كريهة، كرائحة الملفوف المطبوخ !!!...
وحيث أن زوجي كان مايزال على الهاتف يتكلم، قلت في نفسي سأتخلص مما تبقى من الغازات في بطني وأخرجت الباقي.
وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان لا تطاق، ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة!
بعد بضع دقائق سمعت زوجي يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى الغرفة، فرسمت على وجهي صورة البراءة كأني لم أفعل شيئاً.
ورفع زوجي العصّابة من على عيني..
تفاجأت بوجود 12 شخصاً حول مائدة الطعام..
يصفقون لي ويقولون: 'عيد ميلاد سعيد'
أما أنا، فمن خجلي أغمـــى علي !
مهضوم ووصايا مفيدة إلى كل زوجة
ألبوم صور لمشاهد نراها فقط في مصر
تعليقات: