فرحة عارمة غمرت الخيام يوم 24 نيسان 2010 لثبوت براءة حسين علي سويد من التهم التي ألفقت به.. الفرحة لم تقتصر على أفراد عائلته بل على الخياميين عامة بعدما تردد خبر الإفراج عن حسين.
وفي اتصال هاتفي من والدة السيد حسين، ورد إلى الموقع، أكدت خلاله صحّة الخبر واعتزازها ببراءة إبنها وأبدت إستياءها من نشر خبر "عملية التوقيف" على الموقع..
هنيئاً للخيام بعودة إبنها حسين مرفوع الرأس نظيفاً ومتعافياً من التهم الباطلة التي طالته وبالأخص نهنئ السيدة والدته التي زفّت إلينا خبر إخلاء السبيل.
مقالة أخيه محمد: "... ما بعد الشدّة إلا الفرج"
شريط فيديو يظهر الإستقبال الذي لقاه حسين سويد في الخيام ساعة عودته إلى أحضانها:
تعليقات: