لا نعترض على حقوق أهلنا في الخيام.. ونبقى على طريق الوئام

الى القيّمين على هذا الموقع تحية وبعد،

إن ما تقومون به من عمل جبار في رسم وارسال صورة جميلة عن البلدة وعن جميع نشاطاتها وفعلياتها هي أمور جميلة تعطي جميع من ينتسب الى هذة البلدة الشعور بالفخر والرقي والإعتزاز!

وأجدها فرصة لأنوّه بالمستوى الراقي الذي اثبتموه خلال الفترات السابقة من يوم انطلاق هذا الموقع حتى الساعة.

رجاؤنا ان يستمر ويبقى الموقع على هذا الثبات..

نحن لا نعترض على حقوق اهلنا وايضا نود ان تعم المحبة والتفاهم والوئام بين جميع شرائح المجتمع الخيامي ان كان على الصعد الخاص (العائلي) او على الصعيد الفئوي ( الحزبي)).

اتمنى عدم نشر مثل هذه المواضيع على الملاء وان يتم حلها داخل البيت الخيامي! بالطبع نود الخير لجميع اهلنا الصامدين المجاهدين والسلام الى جميع احبائنا في الداخل البلدة الحبيبة وفي المهجر.

---------------------------------------------------------

إدارة الموقع تشكر العزيز الذي أطلق على نفسه اسم "مواطن من هذه البلدة الكريمة" ونحن واثقون أنه كتب ذلك من غيرته على البلدة وعلى أهلها ومن غيرته على الموقع أيضاً... ونحن نشاركه الرأي في كل ما ذكره!

نحن لم نتسرّع بنشر الموضوع، إنما العكس تماماً.

لقد سعينا قبل نشر الموضوع إلى لفت نظر الصديق العزيز المهندس أحمد زريق شخصياً إلى ذلك ووعدنا خيراً ونحن اثقون أنه كان صادقاً في كلامه..

لكن لما "هبت الرياح بما لم تشتهي السفن" ولما لم يتم التوصل إلى النتيجة المرجوة كنا ملزمين (بعد أكثر من أسبوعين) على نشر الموضوع لإيصال صوت سيدة خيامية تتحدث عن الظلم الذي لحقها..

هذا المشكل ليس غريباً لأنه موجود في كل العائلات... بالأخص عندما يكثر الورّاث وهو أمر طبيعي!

ومنهم من وصل بهم الأمر إلى المحاكم!

وانشاء الله تكون النهاية مرضية للجميع لأن الكل يريد أكل العنب وليس ضرب الناطورK

وهذا يعود إلى الحوار الهادئ وإلى الهمّة التي يبذلها المعنيون وحاملو الملف.

والموقع باقٍ على خطه في إيصال الصوت ضمن حدود اللياقة والإحترام.

نداء الحاجة زينب عبد الحسن خليل صفاوي

توضيح من المهندس أحمد زريق حول نداء الحاجة زينب عبد الحسن الصفاوي

ردّ على الردّ الذي قدمه المهندس أحمد زريق

تعليقات: