كلهم يعشقون الخيام
الى كل الاحبة ، لا سيما الاخوة في موقع خيامكم
السلام في اول الكلام، ونشكركم على تهنئتكم لنا بقدوم مولودتنا يارا البتول والف مبروك لكل اللذين رزقهم الله ابناء وبنات هذا العام.
وبالعودة الى الخيام واهلها
ففي عاصمة الاغتراب،
برلين الخيامية...
وفي جو مليء بالمحبة ، توافدت مجموعة من العائلات الخيامية، المؤمنة بضرورة مواصلة عقد لقاءاتنا، لتعزيز روابط التآخي فيما بيننا، لايصال الصورة الحضارية المشرقة، لكل اللذين يتتبعون اخبار اهالي البلدة في الداخل والخارج...
يكثر السؤال عن عائلات تعيش بيننا ولا تظهر صورهم في البومات الصور؟
الاجابة وبكل بساطة هي:
البعض لا يؤمن بما نفعله، مع ولائه المطلق لبلدتنا الغالية!
والبعض الآخر يؤمن بما نفعله، ولكن يترك اتخاذ القرار للظروف المحيطة به!
الا قرار حب البلدة فهذا الخط لا يمكن تجاوزه
...
اقول لك:
مصلحتنا في اللقاء والتواصل، ان اراك، وان تحدّثني.
زوجتك وزوجتي..
ابني وابنك.. ابنتك وابنتي
...
يا عزيزي،
فكّر ملياً، وان تأتي متأخرا خير من ان لا تأتي!
ويدورنا نحب ان نكون معك، واذا لم تكن معنا.. ففي الحالتين سنكمل المسير.
ألبومات صور اللقاء الخيامي الثامن في برلين
الغربة زادتهم محبة وحنان إلى البلدة
تعليقات: