تلك الأشجار سوف تكبر وتعود أجمل مما كانت
ربّي خلقت الجمال وقلت اتقوا فكيف نرى الجمال ولا نعشقوا...
هذه هي الخيام الحبيبة كانت وسوف تبقى آيــة من الخالق قدّست على الأرض، ولو قطّعت بعض أشجارها>
شئ مؤسف ما حدث وما رأيناه ولكنه قد حدث، ولن ينفع اللوم، فلا أظن أن أحداً من أبناء تلك الأرض الطاهرة الصامدة المقاومة قد فرح بقطع تلك الأشجار، لذلك يجب أن ننسى اللوم وأن نكون يداً واحدة تعمل لمستقبل واعد لخيامنا، لعروسة الجنوب!
تلك الأشجار سوف تكبر وتعود أجمل مما كانت!...
وستبقى تلك البلدة جنّة الجنوب بأيدي محبّيها والمخلصين لها...
وتحية أحترام وتقدبر لمؤسسي هذا الموقع الذي يجعلنا نتابع كلّ جديد لبلدتنا ودمتم لها ولنا من المخلصين...
تعليقات: