الخيام بحاجتنا جميعاً
المقالة المعنونة "بلدتنا بألف خير" لا تتوافق مع عنوانها.. لأن عنوان المقالة ليس واقعيا فلا يوجد مدينة او بلدة بألف خير!
الخيام فيها الخير وفيها الشر، وفيها المصلحة وفيها التضحية الخ...
العنصر المميّز في الخيام، هو هذا الموقع المميّز الذي يشير الى واقع البلدة ويحكي عن هموم الناس، ويحدّث عن أفراحهم ومناسباتهم السعيدة والحزينة. على كل الخياميّين، ان يكونوا العين الساهرة والمراقبة لأداء كل المسؤولين الذين وظّفتهم الدولة أو اختارهم الناس، او فرضتهم الظروف ليكونوا في خدمة البلدة وناسها، لأنّ معنى المسؤولية هو السهر على راحة الناس وخدمتهم.
أما عن المواضيع التي اثيرت في المقالة، فنحن ابدينا الرأي وقلنا أن التشحيل جيّد للأشجار وكان اعتراضنا على طريقة التشحيل وردم الدردارة كان سيبقى ويتمدد لولا الصرخة التي اطلقها الموقع وسمعها الناس. وليس العتب متى حفر مجرى الصرف الصحي ، اننا نهعتب على الناس اللذين استخدموه بغير وجه حق.
نبارك للامة الاسلامية مولد سيّد البشرية، ولأنّ اسمه واسم الجلالة على الزينة، يجب ان لا تقع على الارض وقد رأيناها هناك لذلك كان الطرح ان يكون الاحتفال والتعبير عن الفرح بطريقة مميّزة لا تؤذي الاسماء الحسنى ولا البيئة.
نحترم كل الآراء ، ولكل انسان حرية التعبير من دون جرح مشاعر الآخرين، والرأي والرأي المعاكس هو دليل صحّة.
شكرا لموقع خيامكم كوم ولمزيد من التحقيقات .
تعليقات: