النشيد الوطني ودقيقة صمت على روح الشهيد الكبير كمال جنبلاط

ترو: "التقدمي" ما زال على ثوابته مهما قيل عن تغير المواقف واستبدال الحلفاء

اقامت وكالة داخلية حاصبيا مرجعيون في الحزب التقدمي الاشتراكي ندوة سياسية بعنوان "كمال جنبلاط عودة رجل الدولة العقلاني" لمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لاستشهاد المعلم كمال جنبلاط، حاضر فيها عضو "جبهة النضال الوطني" النائب علاء الدين ترو، المفكر الدكتور خليل احمد خليل، في قاعة نادي الجبل الرياضي، في حضور الوزير وائل ابو فاعور، النائب قاسم هاشم ممثلين عن النائبين انور الخليل واسعد حردان، حشد من الفاعليات السياسية، الحزبية، التربوية والدينية.

بعد النشيد الوطني كانت كلمة ترحيبية لوكيل الداخلية شفيق علوان تحدث بعدها الدكتور خليل وعدد فيها مزايا الشهيد جنبلاط ومسيرته النضالية ووقوفه الى جانب القضية الفلسطينية ودعم حقوق الانسان وتامين الحرية والعلم والعمل والعدالة للجميع".

واضاف: "ان الشهيد كمال جنبلاط كان رجل دولة بكل معنى الكلمة، بحيث كان ممثلا للمواطنين لا للناخبين، وكان يسعى الى تطبيق القانون على الجميع دون استثناء وكان ياخذ على عاتقه بناء ديموقراطية تجعل السلطة بين الناس وليس فوقهم لتصبح ديكتاتورية".

ترو

من جهته، اعتبر ترو "ان الحزب التقدمي الاشتراكي ما زال على ثوابته مهما قيل عن تغير المواقف واستبدال الحلفاء، ونحن نقول بان السياسة متحركة اما الثوابت فراسخة. فهل لاحد ان يلصق بوليد جنبلاط او بالحزب تحوله يوما عن خطة العروبة وفلسطين او عن خط الاشتراكية والعدالة الاجتماعية والدفاع عن الوحدة الوطنية ومنع التقسيم".

واشار الى "ان القرارات التي اتخذها وليد جنبلاط لم يكن الهدف منها الا حماية الوحدة ومنع انزلاق لبنان الى الفتنة والحرب الاهلية والتقسيم"، اضاف: "ان المواقف الاخيرة التي اتخذها رئيس الحزب منذ الحادي عشر من ايار2008 الى 2اب 2009 واتخاذه القرار الجريء بالتصويت للرئيس نجيب ميقاتي في الاستشارات النيابية الاخيرة لم تكن الا انسجاما مع تاريخ الحزب المنحاز دائما للعروبة وضد كل محاولات سلخ لبنان عنها، ودفاعا عن العيش المشترك وصونا للسلم الاهلي"، وامل ترو في "ان يصار قريبا الى تشكيل الحكومة العتيدة، وان تسعى الى اصلاح شامل على كل صعيد لاسيما على مستوى السياسات الاقتصادية والمالية".

>>>

...

وكتبت النهار:

ندوتان للتقدمي عن كمال جنبلاط

ترو: هدف جنبلاط حماية لبنان

أقام الحزب التقدمي الاشتراكي ندوتين في ذكرى كمال جنبلاط.

ففي قاعة نادي الجبل – حاصبيا ("النهار") حاضر عضو "جبهة النضال الوطني" النائب علاء الدين ترو، والمفكر الدكتور خليل احمد خليل، في حضور الوزير وائل ابو فاعور، والنائب قاسم هاشم وممثلين للنائبين أنور الخليل وأسعد حردان.

واعتبر خليل ان "جنبلاط" كان رجل دولة ممثلا للمواطنين لا للناخبين، وكان يسعى الى تطبيق القانون على الجميع دون استثناء، ويأخذ على عاتقه بناء ديموقراطية تجعل السلطة بين الناس وليس فوقهم لتصبح ديكتاتورية".

وأكد ترو "ان القرارات التي اتخذها وليد جنبلاط لم يكن الهدف منها الا حماية الوحدة ومنع انزلاق لبنان الى الفتنة والحرب الاهلية والتقسيم. ومواقفه الاخيرة منذ الحادي عشر من ايار 2008 الى 2 آب 2009 واتخاذه القرار الجريء بالتصويت للرئيس نجيب ميقاتي في الاستشارات النيابية الاخيرة لم تكن الا انسجاما مع تاريخ الحزب المنحاز دائما الى العروبة".

وفي الشويفات ("النهار") حاضر رئيس "رابطة اصدقاء كمال جنبلاط" الوزير السابق عباس خلف، والدكتورة نازك أبو علوان عابد، في قاعة رابطة سيدات الشويفات في حضور ممثل الوزير أكرم شهيب ربيع منذر، ورئيس الحركة اليسارية اللبنانية منير بركات، ورئيس بلدية الشويفات ملحم السوقي.

واعتبرت عابد ان "السياسة لم تكن هدف جنبلاط، بل هي إرث وجد نفسه مؤتمنا عليه فأخضعه لمفاهيمه المثالية مازجاً بينها وبين الأخلاق ومعتمداً عدم الفصل بين الغاية والوسيلة".

وقال خلف "ان الحركة التغييرية التي قادها كمال جنبلاط في منتصف السبعينات تعتبر دليلاً على إمكان قيام حركة عابرة للطوائف والمذاهب والطبقات والمناطق تشكل كتلة ثورية قادرة على إحداث التغيير". وأثنى على "المبادرة الشعبية التي تقوم بها حالياً مجموعات من المجتمع المدني وبعض اليساريين القدامى والمستقلين".

..

..

وكتبت الأنوار:

ترو: التقدمي ما زال على ثوابته مهما قيل عن تغيير المواقف والحلفاء

قال عضو جبهة النضال الوطني النائب علاء الدين ترو ان الحزب التقدمي الاشتراكي ما زال على ثوابته مهما قيل عن تغير المواقف واستبدال الحلفاء. فقد اقامت وكالة داخلية حاصبيا مرجعيون في الحزب التقدمي الاشتراكي ندوة سياسية بعنوان كمال جنبلاط عودة رجل الدولة العقلاني لمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لاستشهاد كمال جنبلاط، حاضر فيها النائب ترو، والمفكر الدكتور خليل احمد خليل، في قاعة نادي الجبل الرياضي، في حضور الوزير وائل ابو فاعور، والنائب قاسم هاشم ممثلين عن النائبين انور الخليل واسعد حردان، حشد من الفاعليات السياسية، الحزبية، التربوية والدينية.

واعتبر ترو ان الحزب التقدمي الاشتراكي ما زال على ثوابته مهما قيل عن تغير المواقف واستبدال الحلفاء، ونحن نقول بان السياسة متحركة اما الثوابت فراسخة. فهل لاحد ان يلصق بوليد جنبلاط او بالحزب تحوله يوما عن خطة العروبة وفلسطين او عن خط الاشتراكية والعدالة الاجتماعية والدفاع عن الوحدة الوطنية ومنع التقسيم.

واشار الى ان القرارات التي اتخذها وليد جنبلاط لم يكن الهدف منها الا حماية الوحدة ومنع انزلاق لبنان الى الفتنة والحرب الاهلية والتقسيم.

اضاف: ان المواقف الاخيرة التي اتخذها رئيس الحزب منذ الحادي عشر من ايار2008 الى 2اب 2009 واتخاذه القرار الجريء بالتصويت للرئيس نجيب ميقاتي في الاستشارات النيابية الاخيرة لم تكن الا انسجاما مع تاريخ الحزب المنحاز دائما للعروبة وضد كل محاولات سلخ لبنان عنها، ودفاعا عن العيش المشترك وصونا للسلم الاهلي، وامل ترو في ان يصار قريبا الى تشكيل الحكومة العتيدة، وان تسعى الى اصلاح شامل على كل صعيد ولاسيما على مستوى السياسات الاقتصادية والمالية.

..

.

وكتبت المستقبل:

ندوة في حاصبيا في ذكرى استشهاد كمال جنبلاط

المستقبل - الاثنين 21 آذار 2011 - العدد 3946 - شؤون لبنانية - صفحة 5

حاصبيا ـ

لمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لاستشهاد المعلم كمال جنبلاط، اقامت وكالة داخلية حاصبيا مرجعيون في الحزب التقدمي الاشتراكي ندوة بعنوان "كمال جنبلاط عودة رجل الدولة العقلاني" شارك فيها النائب علاء الدين ترو والدكتور خليل احمد خليل، وذلك في قاعة نادي الجبل الرياضي بحضور الوزير وائل ابو فاعور، النائب قاسم هاشم، ممثلين عن النائبين انور الخليل واسعد حردان وعدد من الفاعليات السياسية والحزبية والتربوية والدينية. بعد النشيد الوطني وكلمة ترحيبية لوكيل الداخلية شفيق علوان، حاضر خليل احمد خليل عن مزايا الشهيد جنبلاط ومسيرته النضالية ووقوفه الى جانب القضية الفلسطينية ودعم حقوق الانسان وتامين الحرية والعلم والعمل والعدالة للجميع، وقال: "ان الشهيد كمال جنبلاط كان رجل دولة بكل معنى الكلمة بحيث كان ممثلا للمواطنين لا للناخبين وكان يسعى الى تطبيق القانون على الجميع دون استثناء وكان ياخذ على عاتقه بناء ديموقراطية تجعل السلطة بين الناس وليس فوقهم لتصبح دكتاتورية".من جهته اعتبر ترو "ان الحزب التقدمي الاشتراكي ما زال على ثوابته مهما قيل عن تغير المواقف واستبدال الحلفاء ونحن نقول بان السياسة متحركة اما الثوابت فهي راسخة، وهل لاحد ان يلصق بوليد جنبلاط او بالحزب تحوله يوما عن خط العروبة وفلسطين او عن خط الاشتراكية والعدالة الاجتماعية والدفاع عن الوحدة الوطنية ومنع التقسيم؟".

وامل ترو، ان يصار قريبا الى تشكيل الحكومة العتيدة وان تسعى الى اصلاح شامل على كل صعيد لاسيما على مستوى السياسات الاقتصادية والمالية.

...

..

كلمة ترحيبية لوكيل داخلية حاصبيا - مرجعيون في الحزب التقدمي الاشتراكي شفيق علوان

المفكر الدكتور خليل احمد خليل

عضو \"جبهة النضال الوطني\" النائب علاء الدين ترو

شفيق علوان يتوسط النائب علاء الدين ترو والدكتور خليل احمد خليل

صورة الشهيد العربي الكبير كمال جنبلاط كانت دوماً حاضرة

سمير علوان ومحمد صفاوي:صداقة قديمة.. جمعتهما المشاركة بحضور الندوة في إحياء الذكرى

أسامة حداد (منسق التيار الوطني الحر في مرجعيون - حاصبيا) ومحمد الصفاوي جمعتهما أيضاً المشاركة في إحياء الذكرى

الوزير وائل ابو فاعور.. تواصل شبابي

بعد الندوة