لقاء فني أدبي ... حنين الذاكرة

الفنّانة التشكيليّة سوزان شكرون
الفنّانة التشكيليّة سوزان شكرون


بتاريخ 2642011 أقامت الفنّانة التشكيلية والباحثة "سوزان شكرون" زوجة الفنّان التشكيلي الدكتور"يوسف غزاوي" معرضاً فنيّاً لأعمالها التشكيلية في الصالون الأدبي في "شبابيك" الحمرا- بيروت.

رافق الافتتاح قراءة الفنّانة شكرون لنصوصها الشعرية المستوحاة من أعمالها التي حملت عنوان "حنين الذاكرة "...

" ذاكرة بتحكي الحنين بقصاقيص من ورق...

وألوان بتغزل الحرف على شبابيك بيوتنا العتيقة ..."

... الذاكرةُ فضاءٌ

والحنينُ مدىً

واللوحةُ أُفقٌ...

إختلفت عناوين النصوص التي قرأتها الفنّانة. نذكر منها:

"بيت الدّمية- الظلُّ العاري- النومُ الناصع- رقصةُ غُراب- لأنَّ القسوةَ بلا قاعْ- ملامحُ المرايا- عِناق- أيقونة القمر- سَحابَةٌ سقطت من تلقاء نفسها- طائرةٌ من ورق, إلخ...

لاقت الأمسية والعرض التشكيلي إعجاب الحضور الذي تنوّعت إختصاصاته الثقافيّة والفكريّة والفنيّة, وكان الحضور الخيامي مميّزاً عبر الشعراء حسن العبدالله ومحمد العبدالله وعصام العبدالله وصاحب الصالون الأدبي في صالة شبابيك الشاعر والفنّان حسن م. العبدالله, وأخويه الشاعر علي العبدالله ومنتصر العبدالله, إضافة إلى لفيف كبير من متذوقي الفنّ والشعر وأصدقاء وأهل الفنّانة. ونذكر من الفنّانين التشكيليين الدكتور عادل قديح, والدكتور محمد أبو علي وعقيلته الفنّانة التشكيلية والشاعرة فاديا بدران, والفنّان التشكيلي ثائر معروف والشاعر والإعلامي إسكندر حبش والشاعر علي بعلبكي والإعلامي والمخرج محمد عقيل والناشر حسن العطار والدكتور عماد بدران والدكتور الأديب كامل فرحان صالح... وغيرهم.

يستمرّ المعرض باستقبال الزائرين في صالة شبابيك الحمرا- شارع بعلبك- قرب دار الندوة- بيروت

 الفنانة سوزان شكرون تقرأ نصوصها
الفنانة سوزان شكرون تقرأ نصوصها


3 صاحب الصالون الادبي شبابيك الشاعر حسن م. العبدالله
3 صاحب الصالون الادبي شبابيك الشاعر حسن م. العبدالله


 الفنانة سوزان شكرون وزوجها الدكتور يوسف غزاوي
الفنانة سوزان شكرون وزوجها الدكتور يوسف غزاوي


 الدكتور كامل فرحان صالح والدكتور عماد بدران
الدكتور كامل فرحان صالح والدكتور عماد بدران


6 الشعراء محمد العبدالله وحسن العبدالله وعلي العبدالله وعلي بعلبكي والناشر حسن العطار
6 الشعراء محمد العبدالله وحسن العبدالله وعلي العبدالله وعلي بعلبكي والناشر حسن العطار


تعليقات: