الخيام ربيع 2011 - البلدة التي تسكن بين أضلاع أبنائها
شكّل موقع الخيام على صفحات الإنترنت صحيفة يومية يتصفحها كلّ خيامي، مغترباً كان أم مقيماً، ليتطلع إلى كلّ الأحداث التي تجري في بلدتنا الحبيبة البعيدة عنّا بالمكان ولكنّها ساكنة بين الأضلاع.
ومما ميّز هذا الموقع تجدده المستمر وبشكل يومي في معظم الأحيان، فتجمّع حوله الخياميون وحتّى أهل الجوار، وأصبح بمثابة القنديل الصّغير الذي يضيء في الظّلام الحالك فيبعث الأمل في قلوب محبّي الخيام والمغرّبين عنها، يواسيهم في شتاتهم.
في هذا الإطار لا يسعنا إلّا أن نهتم و نسأل عن القيّمين والمشرفين على هذه المنارة، الذين لم يساهموا فقط في نشر الأخبار والأحداث وإنما اقتربوا من النّاس وعاشوا معهم الأحزان والأفراح، فحللت أيّها الأخ المهندس أسعد رشيدي ضيفاً من خلال كتاباتك التي نقرأها عبر هذه الشاشة بل وأصبحت فرداً في كلّ منزل.
فإليك منّا ألف تحية وأدامك الله لهذا العطاء وأطال الله في عمرك بصحّة وعافية.
وأتقدم بالشكر الجزيل إلى الأخ المجاهد الحاج رضا قشمر الذي ساهم من خلال شريطه المصوّر بالتخفيف من لوعة غربتنا وحصرة الوداع، كما أتقدّم من جميع أهل الخيام اللذين شاركونا العزاء وقدّرنا الله على مكافأتهم بالأفراح.
* سميّة علي أحمد - بوركينا فاسو
فيديو مصوّر للحاجة زينب حسّان في وداع بعض محبيها من دون مونتاج 23MB wmv (يُعرض للمرة الأولى)
فيديو مصوّر للحاجة زينب حسّان في وداع بعض محبيها مع أغنية فيروز 24MB wmv
فيديو مصوّر للحاجة زينب حسّان في وداع بعض محبيها مع أغنية فيروز 8MB wmv
فيديو مصوّر لجنازة الحاجة زينب حسّان ولإجراءات الدفن في مثواها الأخير
موضوع سميّة علي أحمد: "يا ستّي يا حنونة، يا أغلى من نور عيوني"
موضوع أسعد رشيدي "عندما يستجيب القدر"
موضوع أسعد رشيدي "زينب حسّان.. أنا صار لازم ودّعكن"
سجل التعازي بالمرحومة الحاجة زينب حسن الحاج صالح حسّان (أم محمد أحمد)
..
أبو قاسم محمد علي أحمد في محلّه التجاري الذي افتتحه بعد عودة الأهالي إلى الخيام مطلع الثمانينات
تعليقات: