سرقة مركز مؤسسة عامل في الخيام.. دلائل ومؤشرات

للاسف الزعران بالخيام كثار وما في حدا يردعهم ولا يسال عنهم (سكر وصياعة وعربدة ومغازلة بنات واراكيل وتحشيش وفلتان ولا مبالاة وعدم مسئولية ومشكلجية وبطرانين وطفرانين وشحاذين وخلافه)

هذا ما رأيته بأم عينى ولمسته وما حدا نقلى المعلومة!

حرام والف حرام على هالشباب لا تعليم ولا مصلحة ولا تعتير ولا مستقبل ولا حاضر ولا شى...

-والحل شو؟

-ما في حل!

موضوع ثاني هو التشبيح والتشليح على سبيل المثال بضيعتنا الخيام من القريب والغريب لو بيطلع بايديهم شلحوكم عين من عيونكم او ايد او رجل للاسف..

وهذا ايضا ما حصل معى شخصيا، قد يكون الطفر او العازة او الحاجة او المرض او الظروف او اسلوب المعيشة او الغلاء الى ماكل البلد او قد تكون عادة وسرت وتعودوا عليها ، او الطمع بالمزيد وحب التشبيح وبجرأة وبعين فارغة حتى لو يملكون المزيد.. وايضا ما في حل ، نفسيات تغيرت وصار كل مين ايده اله ومن بعده الطوفان...

الغيرة والحسد والنأ مليان بقلوبهم

والعتب على الامية وقلة التعليم والثقافة وحبستهم بهالضيعة وقصر ذات اليد وانعدام الانتاج لديهم ومصروف الحياة ،

الله يصلح حال الجميع ويغير ما بنفوسهم ويعطيهم ما يتمنون ويكون مستقبل منيح لهالشباب العاطل والى بيسبب السرقات بالبلد الحرمان والحاجة وعدم الاهتمام والسؤال من طرف الاهالى .

وكل راعى مسؤول عن رعيته

خبر حول موضوع سرقة مركز مؤسسة عامل في الخيام