عندما يخطف الموت منا أحباءنا نشعر بالصدمة..
لكن ما أصعب من الصدمة يأتي لاحقاً، وهو الحرقة على الفراق والفقدان والشوق! هنالك شخصيات في هذه الحياة لا يمكن أن تتكرر.. وقد نكون محظوظين لمعاصرتنا إياها.
وتبقى الحرقة الكبري بفقدان الأم!
الأم التي لا يمكن أن تخمد نار شوقنا لها مهما طال الزمن، لدرجة بأنه عند وفاة كل أم يهيج البركان الذي بداخلنا حرقة على المرارة التي سيشعر بها من فقد أمّه.
العزاء لعائلة المرحومة أم أسعد ونّا، أسكنها الله جنته، وغفر لنا ولها، وألهمكم الله الصبر والسلوان.
موضوع "أم أسعد.. السيدة التي تشبه الكثير من أمهات الخيام!"
تعليقات: