الصورة: الرئيس فؤاد السنيورة متوسطاً قيادة منسقية حاصبيا ـ مرجعيون في تيار المستقبل
لن أكلف نفسي فوق طاقتها لأقرأ كلاماً لا علاقة له إلا بلغة السحرة،
وهي اللغة الايديولوجية التي تقول ما لا علاقة له بالواقع، خاصة أننا جربنا طويلاً وعلى مدى سنوات متعاقبة ما يريده تيار المستقبل وما يهدف إليه.
ولكن ما فاجأني في الحقيقة هو الصورة المرفقة مع الخبر، وخاصة صورة من يقف إلى يمين السنيورة مباشرة، فهل من يفيدني عن صاحب الصورة؟!!!
فإذا كان من رأته عيناي هو ذاته فيعني ذلك أن هذا الزمن هو فعلاً زمن الردة، وهو فعلاً زمن البراءة من النضال...
تعليقات: