نازك خريس تروي حكايتها وفي حضنها إبنة أخيها حسن \"ليليان\"

السلام عليكم وعلى كل شهداء المقاومة الاسلامية وشهداء معتقل الخيام

في البداية شكر خاص الى الاخ د ابراهيم محمد خريس على اضاءته على موضوع معتقل الخيام.

من زمان ما سمعنا كلام عن المعتقل الظاهر نسيوه بما فيهم بعض المعتقلين..

كنت اتمنى ان يكون لكل شهيد استشهد في المعتقل ذكرى استشهاده في باحة المعتقل، وقريبا سيكون ذكرى اسشهاد الاخ اسعد نمر بزي بتاريخ 31 اب ذكرى خروجه من المعتقل الى المستشفى .

وكنا قد وعدنا بأن تكرم ا لاخت نازك خريس لما قدمته للمعتقلين في مستشفى مرجعيون والظاهر نسوها.. ونحن نعاهدها بأن لا ننساها ولا ننسى شهادءنا واطالب بلدية الخيام وخاصة رئيسها واعضاءها الكرام ان يفعلوا ويكرموا جميع من ساهم في تقديم المساعدة الى المعتقلين وبالاخص الاخت نازك..

شكرا الى كل من يتكلم عن معتقل الخيام لانه رمز الصمود وفخر لكل خيامي.. واجدد شكري الى الاخ د ابراهيم محمد خريس.

..

لمناسبة عيد المقاومة والتحرير في 25 أيار،

إدارة موقع خيام دوت كوم ترحّب بكافة كتاباتكم وتعليقاتكم وبالصور المتوفرة بين الأيادي لنشرها للمساهمة في إحياء تلك المتاسبة الوطنية العظيمة

تسجيل فيديو لنازك خريس تروي حكايتها في تخفيف آلام المصابين والمعذبين وقصة إعتقالها

موضوع د ابراهيم محمد خريس

موضوع سابق لأسير الخيام عن الحاجة نازك خريس

موضوع عزت رشيدي "تحية إلى ذات الرقم 210"

كلمة السيدة رباب خريس من أستراليا عن المناضلة نازك

جرى تدمير معتقل الخيام من قبل العدو، خلال عدوان تموز، لإخفاء جرائمه

لأن المعنقل كان شاهداً على بربريته ووسام شرف على صدور أبطالنا الذين اعتقلوا فيه

ولأنه رمز الصمود وفخر لكل خيامي:

مع جوليا بطرس "غابت شمس الحقّ":

سجن الشمس..

حلقة تلفزيونية خاصة, تروي بعضاً من أشكال الحياة اليومية للأسيرين سكنه بزي وعلي أيوب في معتقل الخيام اللبناني, يتقاطع هذا السرد القصصي التمثيلي مع يوميات هذين الأسيرين الذين يتعرفان على بعضهما داخل السجن وعندما يفرج عن سكنه تنتظر خروج علي لسنوات لتجتمع به ويقترنا ومن ثم ينجبا أطفالا ليذهب الجميع إلى زيارة المعتقل بعد التحرير وتعريف ولديهما على يوميات الأسر وقسوة حياة الأسر, سواء على الأسير نفسه أو على أهله المنتظرين. الفيلم يهدف إلى إبراز صورة الحياة في معتقل الخيام في سياق درامي تحقيقي, حيث أعيد تمثيل بعض مفاصل الحياة في هذا المعتقل, وما كان يقع على المعتقلين من ألوان العذاب القاسي على يد جنود الاحتلال الإسرائيلي وعملائه على وجه التحديد: