الفاتحة
خالي وأخي وحبيبي،
بأي أحرف وبأي كلمات أستطيع أن أصف فاجعتي فيك؟..
والله لترفض الدموع أن تخرج من مقلتي وكأني بقلبي يهب غاضبا في صارخا..
أيكفيك قطرات ام سيول لكي نواسي بها حبيبي؟؟! فأجيبه لا والله لايكفيك .
ولكن أعدر غربتي ووحدتي..
فلا سبيل اليك الا تلك الدموع!..
خالي وأخي وحبيبي،
أرقد بسلام بين يدي مليك مقتدر لن تجد عنده ان شاء وقدر إلا الرحمة والغفران بحوله وطوله، فعنده لا يضل ولا يظلم أحدا..
وأسأله بلطفه وكرمه ورحمته أن يصلي ويسلم على سيدنا محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين وأن يسكنك بحقهم عليهم السلام فسيح جناته وأن يتقبلك بقبول حسن وأن يلهمنا بمصابك الصبر والسلوان وإنا بك للاحقون وإنا لله وإنا إليه راجعون ... وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى أل بيته الطيبين الطاهرين
..
* علي محمد رضا حسن الحاج جواد عبدالله - جدة - المملكة العربية السعودية
تقبل التعازي بالمرحوم شبيب عبدالله في بيروت في مجمّع الإمام شمس الدين الثقافي يومي الأربعاء والخميس 30 و31 أيار 2012 من الرابعة حتى السادسة عصراً
(أشقاء المرحوم شبيب: المرحوم عصام، غسان، طلال، علي، حسين وحسن
أصهرته: المرحوم الدكتور هاني عبدالله، محمد رضا حسن الحاج جواد عبدالله وحسين عبدالله)
سجل التعازي بالمرحوم شبيب محمد حكمت عبدالله
تعليقات: