مشهد جدير بالإهتمام
مشهد مأساوي يحاكي نفسه لطفلين احدهما في الرابعة من عمره و الآخر في الخامسة..
منظرهما يوحي و كانهما مشردان!
هذان الطفلان كما هما في الصورة يلهوان بالهاتف.. لا اعلم عما يبحث كل منهما أو ما يأخذ كامل اهتمامهما!
البشرية اليوم تعيش واقعا مؤلما لم يسلم منه حتى الاطفال.
لكن لا نعلم الى اين هم ذاهبون وأي زمن ينتظرهم.
و الصورة خير ما يعبر عن ذلك المشهد المؤلم
تعليقات: