نابليون بونابرت لأخيه: ظننتك كأخ الحسين!
أقوال عالمية في الامام الحسين "ع":
الميجر وليم كامب:
ضابط بريطاني كبير أصبح مندوبا ساميا لدى الهند التي حكمها لعدة سنوات قال مقولته الشهيرة عن مراسيم عزاء الحسين علية السلام
" لا نقدر أن نقهر شعوب هذه البلاد ما داموا سائرين على نهج الحسين لأنه هو الذي يثير فيهم الهمم وما قيامهم بمراسيم عاشوراء ألا دليل على تمسكهم بمبادئ هذا الرجل"
الرئيس فرانكلين روزفلت:
الرئيس الأمريكي الأسبق تولى السلطة عام 1973 و الرئيس الوحيد الذي فاز بأربع دورات, كان يدين بالديانة المسيحية.
" مهما بلغ المحاربين من الوحشية و القتل و الاعتداء فإننا لم نقم بقتل ابن بنت نبي ننتسب إلية"
القائد نابليون:
ضابط فرنسي كبير قاد القوات الفرنسية التي احتلت مصر, كان يطمح باحتلال المزيد من الدول إلا أنه عدل عن هذا الأمر بعد أن تصدى أبناء الشعب المصري له, يدين بالديانة المسيحية.
قال كلمته هذه لأخيه الذي كان مرافقا له و الذي رغب في العودة الى بلادة فقال له نابليون بغضب: ظننتك كأخ الحسين؟ ويقصد العباس ابن علي عليهم السلام
انطوان بارا ، مسيحي:
لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين.
المستشرق الإنجليزي ادوارد بروان:
وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها.
الكاتب... الإنجليزي المعروف كارلس السير برسي سايكوس ديكنز:
إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.
الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون:
هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام.
الزعيم الهندي غاندي:
لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين.
مودوكابري ريس:
يقال في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد، إذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الاستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة.
توماس ماساريك:
على الرغم من أن القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح، إلا أنك لا تجد لدى أتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى أتباع الحسين لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم.
العالم والأديب المسيحي جورج جرداق:
حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً.
المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس:
حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد
تعليقات: