تنقّي الزيتون في بلدة كفرشوبا عند جذع شجرة معمّرة (طارق أبو حمدان)
الصفيحة 150 دولاراً في حاصبيا ومرجعيون
[ أصدر مجلس الإنماء والإعمار تقريراً عن تقدّم أعمال المشاريع في العام 2013، يغطي المشاريع قيد التنفيذ والأخرى قيد التحضير في القطاعات الرئيسية، فضلاً عن التمويل المخصص لها وذلك حتى نهاية العام 2012، مع الإشارة إلى أن برمجة هذه المشاريع وتنفيذها يتمّان بالتنسيق والتعاون مع الوزارات والمؤسسات العامة والإدارات المعنية.
[ عُقد اجتماع في غرفة صيدا والجنوب للبحث في أعمال تأهيل البنى التحتية التي يشهدها الوسط التجاري لمدينة صيدا والمراحل التي قطعتها هذه الأشغال وآثارها على الحركة الاقتصادية والقطاعات الانتاجية في المدينة، حضره رئيس الغرفة محمد حسن صالح ونائبه عمر دندشلي، أمين المال سمير القطب ورئيس جمعية التجار في المدينة علي الشريف، ممثلون عن القطاعات الانتاجية وأصحاب المحال التجارية.
[ حاز رئيس مجلس إدارة «مصلحة الأبحاث العلمية الزراعية» ميشال افرام الجائزة الذهبية لـ«أفضل مدير عام» في 178 بلداً، من قبل «مكتب الجودة في الاداء» جنيف. وانتخبه المجلس العلمي الاعلى في جامعة اوكسفورد في بريطانيا (UK)، رجل العام 2013 لـ«أفضل ادارة للعلم والبحث العلمي»، وذلك بعد تحقيق قام به المجلس لمدة ثلاث سنوات.
[ أكدت «مصلحة النقابات في حزب القوات اللبنانية» في بيان عما يجري في «مؤسسة كهرباء لبنان» أحقية قضية عمال غب الطلب الذين لم يقبضوا رواتبهم منذ ثلاثة اشهر، لكنها رأت انهم في تصرفاتهم العفوية يؤثرون سلبا على زملائهم العاملين في المؤسسة. وقالت «ان أبسط حقوق العامل محددة جملة وتفصيلا في قانون العمل الذي وبحسب كل التشريعات يجب أن يكون المرجع لحل أي خلاف بين موظف وصاحب عمله، لكن هذا القانون يبقى ضحية غياب الجهة الصالحة للفصل بين طرفي النزاع، فوزارة العمل تتلهى بمكاتب السمسرة البرتقالية، والوزير البرتقالي الهوى نائم على أمجاد إنجازاته...». ودعت المصلحة المعنيين بهذا الملف إلى الإسراع في إيجاد الحلول اللازمة لمنع تفاقم الأزمات داخل القطاع، ووزارة العمل للاستيقاظ ووضع يدها على كل ملفات ومشاكل العمال لبتها ومنع تكرارها «.
[ ناشدت جمعيتا «تجار طرابلس» و«تجار شارع عزمي»، مالكي المحال التجارية في المدينة لتخفيض قيمة الإيجارات نظرا للأوضاع الأمنية والمعيشية التي يعيشها التجار والمالكون على حد سواء. وأشار البيان المشترك إلى «المعاناة التي يتخبط بها التجار في طرابلس والمستمرة منذ خمس سنوات، سواء من جراء الأوضاع الأمنية المضطربة أو ضعف القدرة الشرائية، فضلا عن خسارة المدينة وأسواقها لوفود زبائن المناطق والأقضية المجاورة».
تعليقات: