فدوى مهنا اختارت رياضة تحبس الأنفاس
هناك أنواع من الرياضات تتطلب لياقة بدنية عالية وشجاعة لا تعرف الحدود، مبنية على الجرأة والمجازفة، أخطرها هي رياضة القفز من المرتفعات والتي اختارتها فدوى عبد الأمير مهنا.
القفز من المرتفعات أحياناً تتم عبر المباني الشاهقة والجبال والجسور العملاقة التي تبعد عن الأرض بمسافة تصل إلى مئات الأمتار، كل ما يحتاجه المشارك في هذه الرياضة هو مظلة ليهبط بها على الأرض بعد قفزته الخطيرة.
أروع وأخطر ما في القفز من المرتفعات هي السباحة في الهواء وهذه هي الرياضة التي استهوت فدوى مهنا، لتقفز من على متن طائرة فتحلق في الهواء لفترة هاربة من قوة الجاذبية، متمتعة بالمشاهد البصرية التي تراها، إلى أن تفتح مظلتها وتهبط بها على الأرض.
ولما كانت فدوى مبتدئة، كان لا بد لها إلا أن تقفز مع شخص آخر بحيث يكون متصلاً بها عن طريق رباط، مستعينين بجهاز يقيس الارتفاع لمعرفة متى يجب بفتح المظلة.
فدوى مهنا، التي كنت أعرفها وديعة جداً منذ صغرها وواكبتها منذ أن كانت طفلة رضيعة، أصبحت سيدة الأعمال الناجحة التي لم تثبت كفاءتها وتفوقها في أعمالها فقط، إنما أثبتت شجاعتها الفائقة وقدرتها البدنية على القيام بأعمال تقوم بها الفتاة الخيامية يعجز أكثر الرجال جرأة عن القيام بها.
فدوى مهنا.. سيدة الأعمال الناجحة
فدوى مهنا.. سيدة الأعمال الناجحة
فدوى مهنا.. في الطائرة قبل القيام بقفزتها
فدوى مهنا.. في الطائرة قبل القيام بقفزتها
السباحة في الهواء هي الرياضة التي استهوت فدوى مهنا
السباحة في الهواء هي الرياضة التي استهوت فدوى مهنا
السباحة في الهواء هي الرياضة التي استهوت فدوى مهنا
السباحة في الهواء هي الرياضة التي استهوت فدوى مهنا
فدوى مهنا.. أثبتت شجاعتها الفائقة وقدرتها البدنية على القيام بأعمال يعجز أكثر الرجال جرأة عن القيام بها
تعليقات: