فقيد الخيام، المأسوف على شبابه، عماد غصن
كلّكم إخواني والمصاب واحد، أدمى قلوبكم.. وإذ أشكركم على تعاطفكم، إنّما أشكر نفسي، لكل من إتّصل أو حضر شخصياً ولكل من منعته ظروف معيّنة من التواصل.. سواء بعدم المعرفة أو لظروف خاصّة.
وأخصّ بالشكر خيام دوت كوم والتي من خلالها أوصلت الكثير من المشاعر من إخوة وأخوات، والشكر الأكبر للأخ اسعد رشيدي القيّم على هذه الصفحة الكريمة.
هناك الكثير من الأحبّة من الخيام وخارجها أمِلوا في لقاء تعازي في بيروت ولكن سوء الأوضاع وحرصاً منّا على عدم زجّهم في وضع ما قررنا العزوف عن فكرة يوم عزاء في بيروت، ونشكر هؤلاء الإخوة فنحن نعرف طيب مشاعرهم.
أطال الله بأعمار الجميع وأبعد عنهم الأحزان وجعل أخي عماد، وهو أخ وإبن
وصديق، جعلة فداء كل الأحبّة.
سجل التعازي بالمرحوم عماد عبد الحسن غصن
كلمة أسعد رشيدي "عماد غصن.. رحلت باكراً"
كلمة اسماعيل حيدر "عماد غصن.. قهرنا الحرب فقتلتنا الغربة"
كلمة فاطمة محمد عواضة "عماد.. صاحب الروح الحلوة"
كلمة سهيل غصن "ستبقى ياعماد في الذاكرة"
كلمة أسعد غصن في الذكرى السنوية الأولى للرحيل المبكر لشقيقته المربية سهيلة "المرض القاتل"
تعليقات: