الملكة رهف عبدالله
(رِ)فْقًا بحال الورد يا رهفُ.رِفْقًا بوجه البدر ينكسِفُ
(ه)لّا رحمْتِ الحسن سيدتي هلّا رحمْتِ وصوف مَنْ وصفوا؟!
(ف)خْرٌ لنا أنْ كنْتِ زينتنا يا مَنْ بها يتشرّف الشّرفُ
(ع)يْناك؟ أم ماذا هناك؟ أرى بحريْن يغلي فيهما الصّدفُ
(ب)دّدْتِ أبعاد الجمال ولا زال الجمال عليْكِ يعتكفُ
(د)عْني من الكلمات، مِن لغتي فأمامكِ الأقلام ترتجفُ
(أ)وقفْتُ خلفكِ أحْرفي ودمي وجوارحي فثقي بِمَنْ وقفوا
(ل)ا تحزني مِنْ صمْتِ قريتنا فقد اعترى حكّامها الخرفُ
(ل)ا تحزني لو كلّهم نكِروا إنّ الصّبا بصباكِ يعترفُ
(ه)ذي السّماء ربوبها هتفوا رِفْقًا بحال الأرض يا رهفُ
موضوع ذات صلة: "ندوة حول الثقافة والجمال في نادي الخيام الثَّقافي الإجتماعي"
الملكة رهف عبدالله يوم تربعها على عرش الجمال إلى جانبها زالدتها التي كانت دوماً سنداً لها
الملكة رهف عبدالله مع والدتها.. في عيد الأم
الملكة رهف عبدالله
تعليقات: