الخيام | khiyam.com 
إرحموا نبع الرقيقة
الرقيقة.. مين منا ما سامع بهالإسم؟
مين أهلو ما حاكينلوا عن مطحنة بركة الرقيقة؟
مين منا ما عندو ذكرى هونيك؟
مين ما تصيد أو تغدا عالرقيقة؟
مين ما تصور تحت قناطرها؟
ما في أغلى من الذكريات وحلو الواحد يسترجعها، بس للاسف بضيعتنا حتى الذكريات عم تنمحي و تتشوه وما حدا عم يحرك ساكن!...
اليوم الرقيقة عم تنشف و صارت بركة وسخ و زبالة ودواليب...
المطحنة من زمان وقفت، بس بدون ما نحنا نشغلها و قفنا متلها ، والاضرب إنها تحولت لزريبة بقر و غنم، و ريحة الطبيعة و الورد صارت ريحة زبل و قرف...
مش قصدنا نقطع برزق الراعي ، بس مش حقو يشوهلنا ضيعتنا ، و يدمرلنا ذكرياتنا و يخلينا نقرف ننزل لتحت ، أصلا مكانو مش هون ولا لازم يكون هون...
أما القناطر تعبوا من النطرة ، تعبوا هني و ناطرينا بس نخلص تصوير نطلع بحالتن ، نصن وقع والنص التاني على وشك...
حرام علينا ما نطالب بترميم الرقيقة
حرام علينا هيك مكان نهملو، العالم عم تحلم يكون عندها حجر من حجار الرقيقة ونحنا مش مقدرين...
بلديتنا عم تشتغل و يعطيها الف العافية ، بس تكمل معروفها علينا و تنقذلنا ذكرياتنا،
الرقيقة مش أقل شأن من الدردارة...
هاي الصرخة بإسم كل أهل وشباب الخيام، و موجهة شخصيا لرئيس البلدية الاستاذ عباس عواضة و لكل أعضاء البلدية الكرام...
نطلب منكم إعادة ترميم بركة الرقيقة
وشكرا...
دراسات قيّمة أعدّها المهندس جلال عبدالله عن الرقيقة ومواضيع أخرى ذات صلة:
الجزء الأول من الدراسة التي قدمها المهندس جلال عبدالله عن الرقيقة PDF
الجزء الثالث من الدراسة التي قدمها المهندس جلال عبدالله عن تاريخ طاحونة نبع الرقيقة PDF
الجزء الرابع من الدراسة التي قدمها المهندس جلال عبدالله عن تاريخ طاحونة نبع الرقيقة PDF
الجزء الخامس من الدراسة التي قدمها المهندس جلال عبدالله عن الرقيقة PDF
موضوع المهندس جلال عبدالله "قصة الدردارة" PDF
المزيد من الصور لنبع وطاحونة الرقيقة ولمناظر خلابة أخرى في الخيام"
موضوع المهندس أسعد رشيدي: "الدردارة.. مشروع يستحق الإهتمام"
موضوع عزت رشيدي: "الدردارة بين البلديات الثلاث"
موضوع د. يوسف غزاوي: "إرحموا نبع الدردارة.."
موضوع المهندس أسعد رشيدي: "خطوة بلدية الخيام.. جاءت ناقصة!"
مقالة كامل جابر: "بلديّة الخيام تتّجه نحو إزالة جزيرة الردم من الدردارة.."
مقالة كامل جابر: "«دردارة» الخيام تغور بين الردم"
موضوع علي عبد الحسن مهدي: "نبع الدردارة والأيادي العبثية"
تعليقات: