مولود خيامي يبلغ الثامنة

صفحة موقع الخيام مولود خيامي جديد اخذته الدهشة وانت نتظر اليه متسابقاً ارتفاعاً في السماء ومتغالباً شموخاً
صفحة موقع الخيام مولود خيامي جديد اخذته الدهشة وانت نتظر اليه متسابقاً ارتفاعاً في السماء ومتغالباً شموخاً


خيام دوت كوم

موفع متألق يُرسم كل يوم بريشة فنّان.

فمن الشؤون المحلية والاجتماعية، يعيد صياغتها في البال، ويعيد برمجة احداثها كمسرحية من اخبار المناطق، و في ساعة رملية تقترب من شواطئ البحر الابيض المتوسط ترمقه حباً شؤون اجتماعية، تقبّلها متى تشاء مفكرة الموقع المميز، حيث يلتقي على حبّها واحترامها المنتصرون في سير وصور، ويتحاور الموتى مع الاحياء في الوفيات، ويُستنطق الزمن في اخبار مؤسسة عامل، وبين اعجاز الماضي والحاضر تأتي سير وصور، اما مفكرة الموقع فنراها وحيدة تمسح دموعها بأنامل عاشق واله، مع اخبار اليونيفيل تكشف ما تخبئه الصور، وما تحمله من كلام في آخر التعليقات، من شؤون بلدية واحصاءات، وتبقى الزهرة العبرة والعبقة في الذاكرة مع صور اضيفت الى الالبوم.

فارس عظيم تلقفته صوركم من على صفحة خيامكم على الفيس بوك.

تلك كانت صفحة موقع الخيام مولود خيامي جديد اخذته الدهشة وانت نتظر اليه متسابقاً ارتفاعاً في السماء ومتغالباً شموخاً. احتل موقعاً في روعة منحدرة من رميش في جنوب لبنان، ومتجهة نحو رميش والاراضي المحتلة في آن. و من على الجبلين تشاهد السهل الخصب...الذي لا يبتعد كثيراً عن موقع موقع الخيام.


خيام دوت كوم ثماني سنوات من النجاح

حضن بعض الظلال بعضاً من الظلال، وكيف لا، وما انجبته القته فوق قمم الجبال، ولكنه لم يمن، لانه كان قوياً. كان عنوان حياة. وما عاد الينا عاد الينا بعنوان صور وذكريات. عاد الينا بعنوان موقع الخيام. نبارك للموقع عيده المتجدد:

"خيام دوت كوم " مع عيدها الثامن تتألق اكثر واكثر.


الخيام وحاصبيا والجوار بلوحة فنان

قسّم الموقع الى لوحات، كل لوحة مختلفة ومستقلة بذاتها من حيث الخبر، الزمان والمكان والشخصيات. وكل منها تمثل قطعة من فسيفساء في اللوحة الكبيرة لمدينة اسمها الخيام، رُسم كل خبر فيها بما يمثلها من زمان ومكان يناسب الاحداث التي لم يكتف بانتقائها من التاريخ القريب، بل تخيل كيفية ايقاعها ضمن اطار مبوب اتاح للحرية عنوان، ولم يكتفي، لانه شارك برسم لوحة اخبار، شارك برسم لوحة فنان، بريشة قاومت ترهلات الزمان، وصارعت، حياة القسوة والفروسية العنيدة، لتسلط الضوء على جوانب سُلّط الضوء فيها على الخيام، وحاصبيا والجوار.


* هيفاء نصّار - أوتاوا، كندا


مواضيع ذات صلة:

«خيام دوت كوم» مع عيدها الثامن تتألق أكثر وأكثر

معشوقة الخياميين

اليوبيل الذهبي لــ «خيام دوت كوم»

صبية خيامية عمرها تماني

موقع الخيام.. عطر الكلمات المشلوحة

مولود خيامي يبلغ الثامنة

جريدة الخيام بامتياز

هوا خيامي... عالعالم مفتوح

شكراً خيام.كوم

سنوات ثمانية والشعلة مضيئة

خيام دوت كوم.. حلم تحقق

خيام دوت كوم الساحرة

سبحان من جمع

شكراً لخيام دوت كوم

فارس عظيم تلقفته صوركم من على صفحة خيامكم على الفيس بوك.
فارس عظيم تلقفته صوركم من على صفحة خيامكم على الفيس بوك.




 في البال
في البال


تعليقات: