أكرم حسن عبدالله الذي غادر الدنيا باكراً بعد أن أنهكه التعب والمرض فكان الموت خاتمة الأتعاب والأوجاع وبدء الراحة الأبدية
غيّب الموت أكرم حسن عبدالله (أبو علي) ، الذي وافته المنية عصر أمس في أحد مستشفيات المنطقة.
والدته: المرحومة خديجة خليل خشيش
زوجته: فاطمة حسين الحاج علي سرحان (من بلدة كفركلا)
أبناؤه: المربّي علي، عبدالله، محمد، يوسف، حسن وزينب (زوجة عماد يحيى)
أشقاؤه: المرحوم علي، محمد وعباس
شقيقاته: وداد، صباح، سمر، سلام وأحلام
يوارى جثمانه الثرى في جبّانة بلدة كفركلا عند الحادية عشرة من صباح نهار السبت الموافق 25 نيسان 2015
أكرم عبدالله، رفيق الطفولة، لم يعش طفولته مثل أقرانه، إذ غادر بلدته الخيام باكراً جداً ليبدأ حياته المهنية في بيروت قبل أن يبلغ العاشرة، كافح وجاهد في الحياة منذ نعومة أضافره ثم عاش عدة سنوات في بلاد الغربة، وبعد أن أثبت نجاحه عاد إلى الوطن واستقر في بلدة كفركلا حيث اختار منها شريكة حياته وكونا أسرة محترمة معطاءة ليتابع كدّه وعطاءاته.
أكرم غادر الدنيا باكراً وهو في ذروة عطائه بعد أن أنهكه التعب والمرض فكان الموت خاتمة الأتعاب والأوجاع وبدء الراحة الأبدية.
أتقدّم بأحرّ التعازي من عائلة أبو علي أكرم وأعزّي نفسي برحيله، راجياً من المولى عزّ وجلّ أن يتغمده بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون
موضوع ذات صلة "أكرم عبدالله غادر الدنيا باكراً في راحة أبدية"
ذكرى أسبوع أبو علي أكرم عبدالله
سجل التعازي بالمرحوم أكرم حسن عبدالله (أبو علي)
للتواصل مع عائلة الفقيد، رقم هاتف إبنه الأستاذ علي: 03/062713
تعليقات: