كلمة شفافّة... فيها قدسيّة..لمّا تنبع من القلب..لمّا تكون صادقة...وكل شي بالعمر إلو درجات ومراتب..هي:العبطة...الاحتضان....وغمرة الإم ...كثار فقدوها...
وكثار بيندموا بعد فوات الأوان...ليش الواحد ما لزّق بصدر إمّو....ونحن أيتام الإم تعساء...محرومين من طعم هالغمرة...بنظري بتسوى كل العمر..وأنا شخصياً من لمّا رحلت إمّي بال73 كل يوم كنت وبعدني بتمنّى المستحيل:غمرة واحدة من إمّي وبتخلّى عن روحي.
غمرة الإم ...هيٍّ الغمرة اليتيمة...من دون غاية...بتشعرك بأطيب طعم للحب والحنان والتضحيّة.
ومشكلتي ...كل ما شوف تنين غامرين بعض...ببكي..عسبيل المثال اليوم شفت عالفيس بالمطار شب غنّى لملحم زين..وقد ما صوت هالشب حلو,,,ملحم زين غمر الشب...,انا بكيت.
صدقاً مثل غمرة الإم ....مستحيل في غمرة...ولكل واحد إمّو عايشي...الله يعطيها الصحّة.. يغمرها كل لحظة...بعدين بيحن مثلي لغمرة حقيقيّة....إمّك بتقلّك يا تقبرني...صح؟؟؟؟
والوحيدة الصادقة بقولها.....إستغل وجود إمّك وجمّع قد ما فيك غمرات...أهم من كنوز الأرض.
تعليقات: