نهر الوزاني.. مهما ارتعدت أو انحنيت ستظلُ على متنِ صخرتك تبحث عن مقر
إمضِ أيها النهرُ
إمضِ
مهما ارتعدت أو
انحنيت
ستظلُ على متنِ
صخرتك
تبحث عن مقر
إني أراك مخضباً
متحسراً
تهفو إلى الأغصان
والدفلى
وأوراق الشجر
ترغي وتزبدُ غاضباً
والحزنُ يملأ حوضكَ
المخضوب من هذا القدر
أين الطريقُ؟
كيف أعبرها؟
يا ليتني عشتً النشور
ولم أسلك طريقاً
كلها شوكٌ وخوفٌ وحفرْ
الأستاذ نعيم فاعور: يا ليتني عشتً النشور ولم أسلك طريقاً كلها شوكٌ وخوفٌ وحفرْ
تعليقات: