الخيام التي اصبحت مدينة بكل ما في كلمة مدينة من معنى ما زالت تعاني من عدم انصاف واهمال من الدولة .
بلدية الخيام ليست لفئة أو لعائلة انها ملك ابناء الخيام كل ابنائها.
والخيام تزخر بكثرة الكفاءات فالترشح والأقتراع حق أعطاه القانون لكل مواطن اما الفوز فيحدده صندوق الأقتراع، لذا نرى ضرورة استقطاب كفاءات الخيام وفعالياتها من أجل النهوض الانمائي على كافة الصعد الاجتماعية والثقافية والعمرانية.
المعيار الأساسي للأختيار هو نظافة اليد والكفاءة والحماس للعمل العام وليس للمحاصصة.
الشفافية المطلقة والمشاركة الواسعة في العمل البلدي من خلال لجان متخصصة لاعتماد المناقصات المفتوحة وتنظيم اللقاءات والاستشارات.
دعم برامج المجتمع المدني من جمعيات وأندية وتعاونيات للتكامل مع عمل البلدية.
تفعيل دور المرأة في الانتخابات البلدية والاختيارية.
فليكن الهم الأساسي هو إعادة استقطاب الخياميين للعيش والعمل والأستثمار في بلدتهم وجعلها مكانا حضاريا نفتخر به.
وأخيرا فليتوحد الخياميون بشرائحهم المختلفة وتياراتهم المتنوعة حول خيار الخيام للجميع!
* البيان الختامي الصادر عن اللقاء التشاوري الخيامي الذي عقد مساء السبت في 9 نيسان 2016 في مركز محمد طويل الخيري الإجتماعي في الخيام حول الانتخابات البلدية. وقد تلا البيان الأستاذ سعيد الضاوي (العضو الأسبق في المجلس البلدي في الخيام وعضو الهيئة الإدارية لنادي الخيام الثقافي الإجتماعي)
--------- --------- ----------
صفحات موقع "خيام دوت كوم" مفتوحة للجميع، منبراً حراً لنشر أدبياتهم وآرائهم واعلاناتهم وكتاباتهم وصورهم، ضمن حدود اللياقة والأصول، خدمة لأبناء منطقتنا العزيزة.
والموقع على استعداد لتقبّل ونشر بيانات وآراء وبرامج عمل والسير الذاتية لكافة المرشحين للإنتخابات البلدية والإختيارية ويبقى على مسافة واحدة من الجميع.
تعليقات: