أبو رياض.. سريعا كان رحيله

يحتار المرء في الحديث عن المرحوم أبو رياض.. سريعا كان رحيله؛ بين مرضه ووفاته فسحة لا تكفي ليقول وداعا لعائلته ولأرضه
يحتار المرء في الحديث عن المرحوم أبو رياض.. سريعا كان رحيله؛ بين مرضه ووفاته فسحة لا تكفي ليقول وداعا لعائلته ولأرضه


يحتار المرء في الحديث عن المرحوم أبو رياض..

الإنسان الطيب، المحب، الكريم، الودود، الصديق، الوطني بامتياز، عاشق الخيام والأرض والإنسان إلى أقصى الحود...

سريعا كان رحيله؛ بين مرضه ووفاته فسحة لا تكفي ليقول وداعا لعائلته ولأرضه ولمزروعاته التي كان يداعبها باستمرار كمن يداعب لعبة أو حبيبة عشقها وعشقته..

إلى حرمه السيدة أم رياض، وإبنته السيدة هناء، والأخوة المهندسين رياض وأحمد وفؤاد، وبنات المرحوم وصهره الصديق الدكتور رضا الذي لازم أبو رياض صديقا وعما ووالدا... من الجميع، ومن أنفسنا، نتقدم بأحر التعازي.

رحم الله الفقيد وأدخله فسيح جناته

* أ.د. يوسف غزاوي - بيروت

--------- -------- ----------

تَتقبل عائلة المرحوم الحاج محمود محمد خليل عطوي (أبو رياض) التعازي في البيت الخيامي في بيروت عصر اليوم الخميس الموافق 21 نيسان الجاري من الرابعة حتى السادسة عصراً. وتقام ذكرى الأسبوع عند العاشرة من صباح نهار الأحد 24 الجاري في حسينية البلدة.

له الرحمة ولكم من بعده طول البقاء

سجل التعازي بالمرحوم الحاج أبو رياض محمود محمد خليل عطوي

تعليقات: